الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تَهْدُفُ هذه الدراسةُ إلى: تِبيانِ طريقةِ ابنِ السِّيرافيّ في عَرْضِه لأبيات سِيْبَوَيْهِ، وتوضيحِ: كيف تعاملَ ابنُ السِّيرافيّ مع عنواناتِ سِيْبَوَيْهِ؟ والكشفِ عمَّا أضافه ابنُ السِّيرافيّ لسِيْبَوَيْهِ في مجال نِسْبَةِ الأبياتِ إلى قائليها، وتحقيقُ ذلك، والوقوفِ على آراءِ ابنِ السِّيرافيّ الصَرْفيَّةِ والنَّحْوِيَّةِ والعَرُوضِيَّةِ في توجيه الأبيات، وما أضافه لسِيْبَوَيْهِ وللنحويِّين في هذه المجالات، والوقوفِ على المواضع التي دافع فيها ابنُ السِّيرافيّ عن سِيْبَوَيْهِ، وانتصر له فيها، والوقوفِ على المواضعِ التي خالف فيها ابنُ السِّيرافيّ سِيْبَوَيْهِ، والكشفِ عن دور الروايةِ وأثرِها في الوزن الشِّعري عند ابن السِّيرافيّ، وتوضيحِ أهمية الضرورة الشِّعريَّة في النظر إلى القاعدة الصرفية والنحوية عند ابن السِّيرافيّ، وتوضيحِ أثر القاعدة النحوية في القافية عنده، وتبيانِ موقفِ الغُنْدِجَانِيّ من ابنِ السِّيرافيّ في مجالات الصَّرْفِ والنَّحْوِ والعَرُوضِ، ومحاولةِ التحقُّقِ مِنْ آراءِ الغُنْدِجَانِيّ في هذه المجالات، وهل تُعَدُّ هذه الآراءُ انتقادًا لابنِ السِّيْرَافِيّ أو تصويبًا وإضافةً له؟ وقد جاءت الدراسةُ في مقدّمةٍ، وتمهيدٍ، وستةِ فصولٍ، وخاتمةٍ، وقائمةٍ بالمصادرِ والمراجعِ، ثُمَّ الفهرسِ. |