الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يمكن أن أسجل أبرز النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث وهي:أولاً:اختلف العلماء فى تحديد الوقت الذى نشأت فيه الشيعة والتشيع وعلى أرجح الأقوال بعد مقتل سيدنا عثمان بن عفان –رضي الله عنه- محاصراً ، ومرافقاً حركة الخوارج كحركة سياسية كحزب مؤيد للإمام علي رضي الله عنه.ثانياً: أن التصوف بمصر ظهر بالإسكندرية فى القرن الرابع الهجري لطائفة كانت تأمر بالمعروف وتنهي عن المنكر، وأن أول من سمي بالصوفية أبو هاشم الصوفي ت 150هـ. وأنه نشأ وتبلور فى صورة ذاتية داخل الإسلام، وهي العقيدة الروحية للإسلام، والسر الجوهري الحقيقي للقرآن الكريم.ثالثاً: مواقع نفوذ التصوف فى مصر، والسعودية، والكويت والبحرين، والسودان وانتشر فى بلدان العالم الإسلامي كله.رابعاً: ما بين الإمام الشاذلي وابن الفارض تشابه كبير من حيث الطريقة التي تعتمد على التوبة والإخلاص، والخلوة والذكر، والزهد، وتأديب النفس.خامساً: الإمامة عند الإثنى عشرية وأراؤهم الكلامية بأن الإمام المنتظر هو الثاني عشر من سلسلة الأئمة، وأن الإثنى عشرية كانت عندما ظهر رجل يهودي اسمه عبد الله بن سبأ، وأن الإمام المنتظر هو محمد ابن الحسن العسكري. سادساً:أن القطبانية هي:الخلافة العظمى عن الحق مطلقاً وصفات وكرامات للقطب، وهو مصدر كل علم وهو الروح والحقيقةالمحمدية، ووظيفته حفظ دائرة الوجود كله من عالم السكون والفساد، وأنه ليس له مدة فى بقائه. |