الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص جاءت هذه الرسالة في تمهيد وستة فصول يتصدرها مقدمة وتعقبها خاتمة تتضمن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث، ثم أتبعتها بملاحق وثيقة الصلة بالموضوع ثم ثبت بالمصادر والمراجع التي اعتمدت عليها الدراسة: أما المقدمة: فتضمنت الحديث عن أهمية المنهج العلمي في الدراسات التَّارِيخِيَّة والحضارية، وأهمية الموضوع وأسباب اختياري له، وأشرنا إلى الدراسات السابقة التي تمت للبحث بصلة، ونطاق البحث، ودوافع اختيار موضوع الفقهاء والعامة في اليَمَن موضوعًا للبحث، والمنهج الذي سرت عليه، وأهم الصعاب التي واجهت البحث، وخُطة البحث، والمقصود بمفهوم العامة لغة واصطلاحًا. وأشرنا في التمهيد: موقع اليَمَن الجغرافي الفريد بإشرافها على باب المندب، وتحكمها في حركة التجارة، وهي بهذا الموقع تمثل معبرًا للتجارة العالمية، وقام اليَمَنيون بتأسيس العديد من المراكز التجارية العالمية. وأشرنا في موجز مجمل التاريخ السياسي للدولة الرسولية منذ عهد مؤسسها الأول السُّلْطَان نور الدين عمر، مرورًا ببقية سلاطين الدَّولَة الرَّسُولِيَّة، وأشرنا إلى إسهام الفقهاء والعَامَّـة في الحياة السياسية ووجودهم على الجانب الرسمي في بيعتهم للملوك والسلاطين. وعرجنا على مفهوم الفقهاء والعَامَّـة لغةً واصطلاحًا. أما الخاتمـة فقد اشتملـت على أهـم النتائـج التـي توصـل إليهـا البحث، وأهم التوصيـات وملخص للرسالة باللغة العربية، ثم ثَبَتُُ بالمصادر والمراجع، وملخص آخر للدراسة باللغة الأجنبية الأولى. |