Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
معالم السنن (شرح سنن إبى داود) للامام الخطابى (ت388ه) /
المؤلف
الصالح، ابراهيم أحمد عبدالله عبد الوهاب.
هيئة الاعداد
باحث / ابراهيم احمد عبدالله عبد الوهاب
مشرف / حمدى بخيت عمران
مشرف / عاطف محمد كمالى فكار
مشرف / حمدى بخيت عمران
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
239ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
الناشر
تاريخ الإجازة
8/9/2014
مكان الإجازة
جامعه جنوب الوادى - كلية الآداب - اللغه العربيه
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 240

from 240

المستخلص

كتاب سنن أبي داود هو واحد مميز. لا يوجد ل
كتاب مماثل مثل ذلك في الدين. حصولها على موافقة من جميع الناس.
ولذلك، فقد أصبح كحكم بين العلماء والفقهاء مع الطوائف المختلفة. كل عالم يجد احتياجاته. وبالتالي فإن
تعتمد شعب العراق ومصر والمغرب وبلدان أخرى كثيرة على الكتاب مرجعا ذلك.
فيما يتعلق بأهمية الكتاب، يقول إبراهيم الحربي،
”عندما كتب أبو داود هذا الكتاب، تم منحه لل فهم الحديث تماما كما قال الله لديه آل جبار منح رسوله داود (صلي الله عليه وسلم) الانحناءالحديد.
بن العربي -referring على نسخة من هذا الكتاب الذي كتبه أبو
وقال Dawood-، ”إذا لم يكن لدى الفرد أي علم إلا كتاب الله ثم هذا الكتاب مرجعا، وقال انه لا يحتاج أي شيء آخر.”
قال الإمام الخطابي: ”مما لا شك فيه، الله مغتبط لديها وكشف الكتاب تبيانا لكل شيء. Thermore، الله يقول سبحانه وتعالى في القرآن الكريم في الآية يقرأ (لدينا لا شيء المهملة في كتاب (آل Ana’m: 38). الله سبحانه وتعالى قال لنا أنه لم يترك شيئا من أمور الدين دون موضحا انه في القرآن. ومع ذلك، كان هذا التفسير على اثنين أنواع: أولا، وأسلوب واضح أن تناولت ذكرى (ذاكر) في النص. كانت الثانية في أسلوب الخفية التي شملت على معنى التلاوة ضمنا. تفسير هذا النمط wasentrusted إلى النبي (صلي الله عليه وسلم). وقد أشار الله هذه المسألة في قوله تعالى أن يقرأ (ولقد أوحي إليك و ذكرى أنك mayst شرح للبشرية الذي هاث تم الكشف عنها، وعلهم تعكس) (سورة النحل:
44). أيا كان يجمع بين القرآن وحصل على السنة في اثنين من بلاغة. وقد جمعت أبو داود في كتابه عن مبادئ الحديث من أصول أمهات السنن و الفقه. لا الباحث معالجة له ​​ولا وقت لاحق واحدة سوف تصل علمه.
وفيما يتعلق كتاب Ma’alem آل السنن في شرح سنن أبي داود عن طريق الإمام الخطابي، وهو واحد من الكتب المفيدة. آل
جعلت الخطابي في هذا الكتاب من الواضح ما كان من الصعب في النصوص من كتاب السنن. وأوضح ما كانت مخبأة في معناها،أظهرت جوانب الأحكام، اشارت الى مجالات استخراج وخصم من خطبه، وكشف معنى المشاركة في القرآن، لصالح طلابه.