Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دلالات الصيغ الصرفية فى سورة آل عمران =
المؤلف
محرم, مصطفى محمد.
هيئة الاعداد
باحث / مصطفى محمد محرم
مشرف / طاهر حمودة
مشرف / زكريا الفقى
مناقش / طاهر حمودة
الموضوع
القرآن - ألفاظ (من الناحية اللغوية) القرآن, بلاغة. اللغة العربية - الصرف.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
326 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
11/6/2015
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 326

from 326

المستخلص

قد جاءت الدراسة في تمهيد وستة أبواب ودراسة إحصائية وخاتمة، يُعنى التمهيد بالحديث عن الاشتقاق وعلم الدلالة ودور التركيب والسياق في تحديد المعنى بالإضافة إلى أسباب صعوبة تحديد المعنى والتعدد الدلالي واحتمال المعنى صورا متعددة، ثم تطرقت إلي تعريف الصرف والتصريف.
وفي الباب الأول مقدِّمة ذكرت فيها نبذة مختصرة لما جاء في سورة آل عمران وأسباب نزولها، وينقسم الباب الأول إلى فصلين يُعنى أولهما بالصيغ الصرفية ومفهومها، ويُعنى الفصل الثاني بأنواع دلالة الصيغ الصرفية وتطورها وفيه تكلمت عن معاني الأفعال المجردة والمَزيدة ومعاني المصادر.
والباب الثاني يختص بالفعل من حيث التركيب ودلالاته، وينقسم إلى أربعة فصول: يُعنى أولهم بدراسة الفعل المجرد وناقشت فيه الفعل الثلاثي المجرد والفعل الرباعي المجرد ودلالة كل منهما، ويُعنى الفصل الثاني بالحديث عن الصيغ الفعلية المجردة ومفرداتها ودلالاتها كصيغ فَعَل وفَعِل وفعلل، وفيه ناقشت عددا من المباحث منها دلالات صيغة (فَعَلَ)، ودلالات صيغة (فَعِلَ)، ودلالات صيغة (فعلل)، ودلالة الفعل الماضي من لغتين، وتفريعات (فعل) ودلالاتها، ودلالات أفعال باب (نصر) وباب (فتح) وباب (علم وفرح) وباب (ضرب) ودلالات أفعال قرئ فيها في الشواذ من باب (علم)، ويُعْنى الفصل الثالث بالفعل المزيد الثلاثي والمزيد الرباعي ومعاني صيغ الأفعال المزيدة ومفرداتها، أما الفصل الرابع فيُعْنى بعرض ومناقشة معاني الصيغ الفعلية المزيدة، وتطرقت فيه إلى معاني صيغة (أفعل) ومفرداتها ومعاني (أفعل) ومعاني أفعل المتعدي لاثنين، وأفعل بمعنى الثلاثي (فَعل) ومعاني (أفعل) اللازم ومعاني فَعل وأفعل، ومعاني فعل وأفعل إحداهما من السبع والأخرى من الشواذ، ودراسة صيغة (فعَّل) ودلالاتها، ومعاني (فعُل) و(فعّل) من السبع، وفعل وفعّل إحداهما من السبع والأخرى من الشواذ، وأفعل وفعّل من السبع، وأفعل وفعل إحداهما من السبع، والمبحث الثالث: معاني فاعل، وفاعل بمعنى المجرد، وفاعل محتمل للمشاركة ولغيرها، ودراسة صيغ (انفعل)، ودراسة (افتعل)، وافتعل للمشاركة بمعنى تفاعل، ودراسة تفعل، ودراسة أفعل وأفعال، ودراسة صيغة (تفاعل)، ودراسة صيغة (استفعل)، ودراسة صيغة (افعلل).
وفي الباب الثالث الخاص بالفعل من حيث البنية ودلالاته فصلان، يُعنى الفصل الأول فيه بالفعل الصحيح والمهموز والمضعّف وأفعل من المضعّف والمضعّف المتعدي وفك إدغام المثلين، والفصل الثاني بالفعل المعتل ودلالاته ومنه المثال ومضارعه وأمره وأفعال الأجوف، أفعل وفعّل وفاعل وافتعل وافعلّ واستفعل من الأجوف، والفعل الأجوف المهموز والفعل الناقص وهمزه واللفيف المفروق.
أما الباب الرابع فكان بعنوان الاسم من حيث التركيب ودلالاته فيه فصلان أيضا، يُعنى الفصل الأول منه بالاسم الصحيح الآخر المجرد منه والمزيد الثلاثي والرباعي، وكذلك صيغ الاسم غير الصحيح الآخر، والفصل الثاني يُعنى بصيغ المصدر المختلفة ومعانيها، مثل دلالة (فَعْل) مصدر أو جمع، والمصادر التي جاءت على وزن (فَعْل)، و(فعلة) مصدرا، والمصادر على وزن (فِعْل)، والمصدر على وزن (فِعْلة)، والمصدر على وزن (فُعْل)، والمصدر على وزن (فَعَل)، والمصدر على (فَعَلة)، والمصدر على وزن (فُعَله)، والمصدر على (فَعِل) و(فِعَل)، والمصدر على (فَعَال)، والمصدر على (فِعَال)، والمصدر على وزن (فُعَال)، والمصدر على (فُعُول)، والمصدر على (فَعُول)، والمصدر على (فَعْلاء)، والمصدر على (فاعِلة)، والمصدر على وزن (فُعْلان)، والمصدر على (مِفْعَال)، ومعاني مصادر الفعل المزيد، وإضافة المصدر.
وفي الباب الخامس الخاص بالاسم من حيث التثنية والجمع ودلالاته فصلان: يُعنى الفصل الأول في هذا الباب بالاسم من حيث التثنية والجمع السالم كتثنية (فِعْل)، وتثنية (فَعِل)، وتثنيه محذوف اللام، وتثنية اسم الجمع، وعن دلالات جمع اسم الفاعل، والمنسوب والمنقوص وجمع قليل وكثير، والملحق بالجمع، والفصل الثاني بالاسم من حيث الجمع غير السالم، وفيه دلالات اسم الجمع، واسم الجمع على وزن (فعيل)، ودلالات وقراءات اسم الجنس الجمعي، وآيات أفعال ودلالاتها، وآيات الجمع ودلالاتها، وقراءات جمع التكسير ودلالاتها.
أما في الباب السادس الخاص بالمشتقات ودلالاتها فيه ثلاثة فصول، ويُعنى الفصل الأول منه باسم الفاعل ودلالاته، واسم المفعول ودلالاته، ودلالات قراءات باسم الفاعل واسم المفعول، والفصل الثاني بصيغ المبالغة والصفة المشبهة، وفيه تطرقت إلى دلالات صيغ المبالغة والصفة المشبهة، والفصل الثالث بدلالات اسم التفضل واسم المكان، وفيه عُنِي باسم التفضيل ودلالاته، واسم المكان ودلالاته.
كما تضمنت تلك الأبواب والفصول رسوما بيانية توضيحية للصيغ الصرفية في السورة، ثم أردفت البحث بدراسة إحصائية لمفردات الصيغ الصرفية في سورة آل عمران، وفي الخاتمة ذكرت النتائج العلمية التي وصل إليها البحث، وأنهيت البحث بفهارس المراجع والمصادر والموضوعات.