Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أعمال الجيزية في العصر المملوكي :
المؤلف
الشوربجي، محمد جمال حامد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد جمال حامد الشوربجي
مشرف / حجازي عبد المنعم سليمان
مناقش / حجازي عبد المنعم سليمان
الموضوع
مصر - تاريخ - عصر المماليك. دولة المماليك.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
206 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التاريخ
تاريخ الإجازة
1/5/2015
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الآداب - التاريخ
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 206

from 206

المستخلص

تنقسم هذه الدراسة إلى تمهيد وأربعة فصول. جاء التمهيد تحت عنوان ”التطور الإداري
للجيزية حتى نهاية العصر المملوكي” تحدثت فيه عن الموقع الجغرافي، وتطور المسمي والتنظيم
الإداري من حيث التوسع والانكماش بدخول قرى وخروج أخرى متتبعًا ذلك منذ أن كانت قرية من
قرى كورة منف وأوسيم مرورًا بظهورها ككورة تضم في قراها منف وأوسيم، وصوًلا إلى التطور
الإداري الأكبر في عهد الناصر محمد بن قلاوون سنة ٧١٥ ه/ ١٣١٥ م حيث شهدت أقصى اتساع لها
في تاريخها الوسيط.
أما الفصل الأول فحمل عنوان ”الوضع السياسي والإداري” تحدثت فيه عن الآثار التي تركها
الموقع الجغرافي في المشهد السياسي بالبلاد، فتحدثت عن اتخاذ الجيزية كطريق للحملات العسكرية
سواء لصد العربان أو محاربة القبارصة ونحوهم وأثر ذلك، كما تحدثت عن المعارك التي دارت
رحاها على أرضها بين السلطان وبعض أمرائه، أو بين الدولة وعربانها، أو بين الدولة والغازين كما
حدث مع العثمانيين، كما كانت ملجأ للأمراء من البطش والفتن ونحوها إلى غير ذلك، وفيما يخص
الجهاز الإداري فقد تحدثت عن الكاشف، والوالي، وكاشف الجسور، والناظر، والمحتسب، ونائب
الحكم، والخطباء، وأرباب الأدراك، وختمت الفصل بالحديث عن مراكز البريد بها.
وحمل الفصل الثاني عنوان ”مظاهر النشاط الاقتصادي” تحدثت فيه عن أنواع الأراضي
الزراعية وطرق الري، وأشهر الحاصلات الزراعية، بالإضافة إلى دور الدولة في الاهتمام بالنشاط
الزراعي، والعوامل التي أثرت على هذا النشاط، كما تحدثت أيضًا عن الحيازة الزراعية وتطورها، ثم
الثروة الحيوانية، وانتقلت إلى الحديث عن الحرف والصناعات، والنشاط التجاري وأشهر الأسواق.
وخصصت الفصل الثالث للحديث عن ”مظاهر الحياة الاجتماعية والعلمية” فافتتحته بالحديث
عن عناصر السكان المختلفة مثل المماليك والعرب والمغاربة وتأثير هذه العناصر على أوجه النشاط
الاقتصادي والاجتماعي، كما تحدثت في الفصل أيضًا عن رحلات السلاطين الترفيهية وتأثيرها
الايجابي والسلبي على الأعمال، وانتقلت من هذه النقطة إلى الحديث عن العمران بكافة أشكاله
باعتباره أحد المظاهر الحضارية، ثم تحدثت عن التصوف وبيوته وأثره في الحياة الاجتماعية.
وختمت الفصل بالحديث عن مظاهر الحياة العلمية، وأشهر المراكز التعليمية بها، والرحلة في
طلب العلم إلى القاهرة وغيرها، وأثر أبناء الجيزية في النشاط العلمي والحياة العامة في مصر، ثم
جاءت الخاتمة لتحمل ما خُلصت به من البحث وأتبعت هذه الدراسة بقائمة المصادر والمراجع التي
اعتمدت عليها.
ملخص رسالة الدكتوراه بعنوان
أعمال الجيزية في العصر المملوكي
١٥١٧ م) - ٩٢٣ ه/ ١٢٥٠ -٦٤٨)
(دراسة تاريخية)
تنقسم هذه الدراسة إلى تمهيد وأربعة فصول كالآتي:
- مقدمة.
- دراسة نقدية لأهم مصادر الدراسة.
- تمهيد: التطور الإداري حتى نهاية العصر المملوكي.
- الفصل الأول: المشهد السياسي والجهاز الإداري.
المشهد السياسي.
الوظائف الديوانية.
الوظائف الدينية.
مراكز البريد.
- الفصل الثاني: مظاهر الحياة الاقتصادية.
النشاط الزراعي.
الحيازة الزراعية.
الثروة الحيوانية.
الحرف والصناعات.
النشاط التجاري.
النقل والمواصلات.
- الفصل الثالث: مظاهر الحياة الاجتماعية والنشاط العلمي.
عناصر السكان.
فئات المجتمع.
رحلات السلاطين الترفيهية وأثرها.
بيوت الصوفية.
الغناء وضمانه.
الآثار القديمة.
العمران.
النشاط العلمي ومقوماته.
مظاهر النشاط العلمي.
دور أبناء الجيزية في الحياة العلمية والعامة بمصر وخارجها.
- خاتمة.
- الملاحق.
- المصادر والمراجع.