Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير برنامج تربية كشفية على إكساب السلوك البيئى للبراعم (5-7) سنوات /
المؤلف
محمد، هبه عبدالمنعم رمضان.
هيئة الاعداد
باحث / هبه عبدالمنعم رمضان محمد
مشرف / هانى الدسوقى ابراهيم الدسوقى
hany.eldesouky@phed.svu.edu.eg
مشرف / مصطفى النوبى محمد عمر
mostafa.omr@phed.svu.edu.eg
مشرف / مصطفى النوبى محمد عمر
mostafa.omr@phed.svu.edu.eg
الموضوع
الكشافة. السلوك - علم نفس تربوى. التعليم الإبتدائى - البحوث التربوية. التعليم الإبتدائى - طرق التدريس - مصر. التعليم خارج الفصل. تعليم الأطفال - مصر. التعليم الترفيهى. التعليم خارج الفصل. تعليم ما قبل المدرسة - رعاية أطفال. البيئة - تعليم إبتدائى. البيئة - أخلاقيات. البيئة والإنسان. البيئة والإنسان - أخلاقيات. البيئة والإنسان - علم نفس. السلوك الإجتماعى - الجوانب البيئية. السلوك الإجتماعى عند الأطفال.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
100 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
مناهج وطرق تدريس
الناشر
تاريخ الإجازة
1/4/2013
مكان الإجازة
جامعه جنوب الوادى - كلية التربية الرياضية بقنا - مناهج وطرق تدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 160

from 160

المستخلص

تشمل البيئة كل ما يحيط بالإنسان وكل ما يقع على حواسه من مؤثرات فهى تشمل البيئة الطبيعية والمشيدة والبيئة الإجتماعية ونتيجة لتفاقم تأثير الإنسان فى بيئته فقد حدثت عدة مشكلات أصبحت تهدد مصير الإنسان والبشرية جمعاء، والحل الأمثل لمواجهه تلك المشكلات والمحافظة على البيئة وصيانتها يكمن فى حسن تنشئة الإنسان المتفهم لبيئته، المدرك لظروفها، الواعى لما يواجهها من مشكلات والقادر على مواجهة هذه المشكلات وحماية وصيانة بيئته عن إقناع ورغبة حقيقية.
ويؤكد كل علماء التربيه ان السنوات الأولى من عمر الفرد هى من أهم السنوات فى تكوين شخصيته وبنائها حيث تشكل مرحلة جوهرية وتأسيسية تبنى عليها مراحل النمو التى تليها .
وللحفاظ على البيئه لابد من غرس مبادئ السلوك البيئى لدى الأطفال ليكونوا قادرين على حماية البيئة وصيانة مواردها فالإهتمام بالطفولة المبكرة يعد من أهم معايير التى تقاس بها تحضر الأمم والشعوب وفى الدول النامية تعد العناية بمرحلة الطفولة حتمية حضارية يفرضها التحدى العلمى والتكنولوجى المعاصر الذى تواجهه هذه الدول، فهم عماد التنمية –يواجهون المستقبل بإستعدادات هزيلة وإمكانيات ضعيفة، لاتمكنهم من دعم مجتمعاتهم، ودفع عملية التنمية بها، وتقع مسئولية تعلم السلوك فى الأساس على الأسرة وعلى المؤسسة التربوية، ويمكن أن يتم ذلك من خلال التربية.
من مبررات إختيار الباحثة لنماذج من البيئة الكشفية المشيدة لإكساب البراعم السلوك الصحيح وهى:-
1- الأهمية التربوية للمدارس والحدائق والمكتبات للطفل حيث تتيح له فرصة لإفراغ طاقته الحركية.
2- رغبة الأطفال فى التعلم غير الرسمى والذى يضم أشكال كثيرة (الحدائق، النباتات، المكتبات، المهرجانات، المعسكرات).
3- تعتبر من الأماكن التى يتعامل معها ويتأثر بها البرعم أثناء مشاركته فى النشاط الكشفى حيث ينفذ بها إجتماعات فرق البراعم وأماكن الزيارات المقررة للفرقة.
4- إنتشار الكثير من الحدائق والمكتبات العامة فى الأقصر مما يزيد من رغبة الأطفال فى زياتها وإستخدامها للتعلم والترفيه.
أهمية البحث:-
1- التأكيد على الدور التربوى للتربية الكشفية فى إكساب السلوكيات البيئية الإيجابية.
2- إرساء بعض السلوكيات البيئية الإيجابية لدى أطفال البراعم الكشفية.
3- إبراز دور التربية الكشفية فى إكساب السلوك البيئى لدى أطفال البراعم الكشفية.
4- التأكيد على أهمية مرحلة البراعم بإعتبارها أساس للمراحل الكشفية المتلاحقة.
أهداف البحث:-
يهدف البحث الحالى إلى :-
1- تصميم برنامج تربية كشفية مقترح لأطفال البراعم (من 7:5 سنوات) لإكسابهم سلوكيات إيجابية نحو بعض عناصر البيئة المشيدة المحيطة بهم (المدرسة والمكتبة والحديقة).
2- التعرف على أثر برامج التربية الكشفية المدرسية فى تكوين وتدعيم السلوك البيئى لأطفال البراعم.
فروض البحث :-
1- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أطفال المجموعتين الضابطة والتجريبية فى القياس القبلى للإختبار المصور وبطاقة الملاحظة تجاه بعض عناصر البيئة المشيدة قيد البحث (المدارس – المكتبات - الحدائق).
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات أطفال المجموعتين الضابطة والتجريبية فى القياسى البعدى تجاه بعض عناصر البيئة المشيدة قيد البحث (المدارس – المكتبات – الحدائق) لصالح القياس البعدى للمجموعة التجريبية.