Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فلسفة السياسة عند ليو شتراوس /
المؤلف
بكري، جميل أبو العباس زكير.
هيئة الاعداد
باحث / جميل أبو العباس زكير بكري
مشرف / محمد أحمد السيد
مشرف / وهبة طلعت أبو العلا
الموضوع
الفلسفة الغربية. السياسة. الفلسفة. الفلسفة الغربية. الفلسفة - مذاهب.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
201 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
فلسفة
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - قسم الفلسفة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 201

from 201

المستخلص

تتناول هذه الرسالة فلسفة السياسة عند ”ليو شتراوس” الفيلسوف المعاصر، وتوضح جوانبها المتعددة والتي يمكن عرضها من خلال الفصول التالية:
الفصل الأول: ويحمل عنوان: ”وضع الأسس النظرية” وفيه قدم الباحث أهم الأسس التي تساعد، من وجهة نظره، على معرفة فلسفة السياسة عند ”شتراوس”. وقد جاء هذا الفصل متناولاً الكشف عن شيء من السيرة الذاتية لفيلسوفنا، بالإضافة إلى محاولة إرساء الأسس الأولية التي تبرر وجود ما يعرف بالفلسفة السياسية الخفية عنده، هذا بالإضافة إلى تقديم تعريفاته المختلفة لفلسفة السياسة وماذا تعني بالنسبة له.
أما الفصل الثاني: فقد جاء بعنوان ”من الأسس النظرية إلى التطبيق” وقد تم فيه عرض معنى الفلسفة السياسية العملية بالنسبة لشتراوس كما تناول أيضا النماذج التطبيقية التي قدم من خلالها ”شتراوس” فلسفته ومن بين هؤلاء ”أفلاطون”، و ”الفارابي” و ”مكيافيللي” والتي وضحت الدراسة ما لـ”شتراوس” وما لهؤلاء الفلاسفة من آراء.
أما الفصل الثالث فهو بعنوان ”فلسفة الحكم أو علاقة الدولة بالمواطِن” وفيه قدمت الدراسة تفسيراً مفصلاً لأمور هامة تخص طبيعة المجتمع السياسي منها؛ تقسيم ”شتراوس” للمجتمع إلى فئات مختلفة، ومدى تأكيده على النظام النخبوي في الحكم ومبدأ سيادة حكم الحكيم وتبرير الأكاذيب النبيلة، وموقفه من الديمقراطية الليبرالية وغيرها.
وبالنسبة للفصل الرابع فهو يحمل عنوان ” الفلسفة السياسية بين الرفض وبين التأييد” وهو يتعامل مع بعض الاتجاهات الفلسفية المعادية للفلسفة السياسية نظرياً كالوضعية والتاريخية، هذا بالإضافة إلى نبذ المجتمع لها في كثير من العصور المختلفة. كما تناول هذا الفصل تفسيرا لأزمة الحداثة من الناحية العملية وكيفية حلها.
أما الفصل الخامس فهو يحمل عنوان ”فلسفة السياسة بين ليو شتراوس وبين وهبة أبو العلا” وفيه يعرض الباحث لأوجه الاتفاق والاختلاف بين الفيلسوفين. كما يعرض لموقف فلاسفة ونقاد الغرب من شتراوس.
وفي النهاية جاءت الخاتمة وقد تضمنت عرضاً مفصلاً لأهم النتائج التي تم التوصل إليها من خلال الدراسة.