Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
منهج الإمام الشوكاني في التفسير /
المؤلف
زيادة، مجدي رشدي تهامي رمضان.
هيئة الاعداد
باحث / مجــــدي رشـــدي تهامـــي
مشرف / السيد عبد المقصود جعفر
مناقش / محمود عبد الرحمن عبد المنعم
مناقش / مصطفى عبد الحليم صقر
الموضوع
القرآن تفاسير. المفسرون.
تاريخ النشر
2012.
عدد الصفحات
585 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2012
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 599

from 599

المستخلص

جاءت في مقدمة،وتمهيد،وأربعة أبواب،وخاتمة.واشتملت المقدمة علي أسباب اختياري لهذا الموضوع،وعملي في البحث،وخطة البحث ،والدراسات السابقة،وشكر،وتقدير وأما التمهيد :وعنوانه :سيرته الذاتية،وطبيعة العصر الذي عاش فيه،فيكشف عما تميزت به البيئة،والعصر اللذان عاشا فيهما الشوكاني المفسر،فتناولت فيه نشأته وحياته، شيوخه،وتلاميذه،وآثاره والحالة السياسية والحالة الدينية والحالة الاجتماعية،وأما الباب الأول فهو بعنوان : مدخل إلي تفسير الشوكاني،فتناولت فيه مصادر الشوكاني في تفسيره ونظرية الشوكاني في التفسير،من حيث بين الطريقة،والمنهج وملامح نظرية الشوكاني.وأصالة النظرية .وجاء الباب الثاني ،وعنوانه:الشوكاني بين النقل،والاجتهاد فتناولت فيه قضية التفسير بالمأثور،والتفسير بالرأي ،والنقل في التفسير،من حيث تفسير القرآن بالقرآن وتفسير القرآن بالسنة،وأقوال الصحابة،والتابعين،والإسرائيليات في تفسيره،وموقفه منها والقراءات ،ومنهجه فيها وأسباب النزول،ومنهجه فيها وفي الفصل الثالث: الشوكاني ،والاجتهاد في التفسير، تناولت اللغة في تفسيره والشعر ،وموقفه منه وآراؤه النحوية،والصرفية وعلوم البلاغة،وموقفه منها وموقفه من المفسرين السابقين،وأما الباب الثالث : العقيدة،والشريعة في تفسير الشوكاني ،فتناولت موقف الشوكاني من التأويل.منهجه في الاستدلال على وجود الله ومنهجه في الوحدانية ومنهجه في إثبات الصفات الإلهية المعنوية ومنهجه في إثبات الصفات الإلهية الخبريةومنهجه في إثبات رؤية الله تعالى في الآخرةوالفصل الثاني:تناولت منهجه في آيات الأحكام،وأصول الفقه في تفسيره وأما الباب الرابع:قضايا التفسير،وعلوم القرآن في تفسير الشوكاني،فتناولت:المحكم،والمتشابه ،وفواتح السور،وموقفه منهم والتناسب العضوي ،وموقفه منه والنسخ، وموقفه منه والفصل الرابع: قضايا،وشبهات متنوعة مثل :في إعجاز القرآن والمجاز في القرآن واللحن في القرآن والمعرب في القرآن وفي المشكل،وموهم التناقض ،والاختلاف في المكي، والمدني وأسماء السور،وفضائلها وأما الخاتمة فتضمنت أهم النتائج،ومصادر،ومراجع البحث،والفهارس الفنية المشتملة ولعلنا نستطيع الآن بعد ما تقدم من دراسة آراء الشوكاني ،ومنهجه في التفسير،وما كان من أثر لهذا المنهج،وتلك الطريقة في معالجته لأمهات المسائل في مختلف فنون العلم،أن نستخلص النتائج التالية :لقد ترعرع الشوكاني في بيئة المساجد،وحفظ القرآن من صغره،وتلقى القراءات على مشايخ صنعاء وأن الشوكاني عالج المسائل العقدية ، ودافع عنها وعن المذهب السلفي على طريقة السلف بحرارة ،وقوة لم يسبق إليها في قطره اليمني بنفس الهمة،والأسلوب والدعوة إلى الاجتهاد ،ونبذ التقليد في كثير من المواضع في تفسيره ،والشد ،والتوبيخ للمقلدين ،وبيان آثاره السيئة على الأمة ،وتصنيف المؤلفات في ذلك الموضوع المهم وإيراد أقوال الصحابة ،والتابعين ،ومذاهب علماء الأمصار الأربعة ،وغيرهم ، ومناقشة أقوالهم - غالباً - ،وبيان الرأي الصحيح الذي تعضده الأدلة من الكتاب ،والسنة دون تعصب أو تحيز لمذهب أو طائفة معينةواعتماده في استنباط الأحكام على القواعد الفقهية،وعلم أصول الفقه كالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب،والمطلق ،والمقيد،وسد الذريعة واهتمامه بالعلوم اللغوية كالنحو ،والصرف ،والبلاغة ،والشعر ، والظواهر اللغوية كالاشتقاق ،والمشترك اللفظي وغيرها في تفسيره ،والاعتماد عليها - أحياناً - في ترجيح بعض الآراء على بعض ،وتفسير النصوص وتردده في بعض المسائل الشرعية ،والتوقف فيها كما فعل في قضية خلق القرآن والتوقف في تكفير القائل بها،وأيضاً التوقف في مسألة الذبيح هل إسماعيل ،أوإسحاق ؟ وعرض آراء النحويين، ذاكراً أسماء العلماء تارة،وعدم ذكرها تارة أخرى،ومصرحاً باسم المدرسة ،أو المذهب البصري ،أو الكوفي ،وأحياناً لا يصرح بالاسم دون تعصب لأي مذهب، والترجيح بين الآراء ،والرد على بعضها ،وبيان الصواب أحياناً أخرىواهتمامه بالمجاز اللغوي في تفسيره ،وإثباته له واعترافه بوقوعه في القرآن الكريم ،ورده على من ينكر وقوعه واهتمامه باللحن في القرآن،وعرضه لآراء العلماء،وتخريجاتهم ،واختيار الصواب منها، والرد على من يقول بوجود اللحن أحياناً وإثباته أحياناً أخرى وعدم الرد على صاحبه واهتمامه بالمعرب في القرآن ،وعرضه له وإثبات وقوعه في القرآن ،والجمع بين آراء العلماء في هذه المسألة .الاهتمام بأسماء السور، وفضائلها ،وما ورد فيها ،وبيان الصحيح من الضعيف أحياناًوالاهتمام بمشكل القرآن،ومحاولة الجمع بين النصوص المتعارضة،في القرآن،أوالقرآن والسنة،أوالسنة،والسنة،وبيان أن التعارض،وهم،وليس حقيقياً،والاهتمام بظاهرة التكرار، وبيان أن التكرار في آية له فائدة وقيمة خاصة تختلف عن الموضع الآخروالاهتمام بأسباب النزول،وبيان أهميتها،في فهم معنى الآيات،وترجيح الآراء،وبيان وجه إعجاز القرآن،وبيان الصحيح ،أو الضعيف منها ،أو الجمع بينها إن أمكن وغيرها من النتائج التي محلها البحث ذاته.