الفهرس 
الفصل الاول: الطرق المرصوفة بمركز منوف تطورها وتصنيفهايوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 98 |  |  |
| | | from | 98 | | |
المستخلص
الطرق المرصوفة بمركز منوف ، تطورها وتصنيفها وتحليلها ” وتتضمن الطرق البرية ووصلاتها – تطور أطوال الطرق المرصوفة – تصنيف الطرق المرصوفة ( وفقا للتصنيف الإداري ، التطور التاريخي، عرض الطريق، امتداد الطريق) كثافة الطرق (وفقا للمساحة المخدومة وعدد السكان المخدومين - التحليل الكمي لشبكة الطرق المرصوفة ( مؤشر الانعطاف، درجة الترابط في الشبكة ، درجة المركزية ، إمكانية الوصول بين عقد الشبكة ) ويتمتع المركز بشبكة جيدة من الطرق المرصوفة تحقق كفاءة جيدة في الخدمة بالنسبة للمساحة الكلية وعدد الأشخاص المخدومين بالطرق ، والسمة العامة المميزة لشبكة الطرق بالمركز هي أن الشبكة ذات ارتباط متوسط بوجه عام . تطور الإستخدامات العمرانية على الطرق المرصوفة بمركز منوف خلال 2010 م) ” ويشتمل على: تطور أشكال المحلات العمرانية بالمركز من أنماط الشكل - الفترة ( 1944 الخارجي للكتل العمرانية وأثر تطور أشكال الإستخدامات في الشكل العام للمحلات العمرانية ، وتم تصنيف المحلات العمرانية وفق موضعها وموقعها من شبكة الطرق المرصوفة ، وقد تطورت المساحة المبنية خلال هذه الفترة بالمحلات العمرانية وتم تصنيفها وفق مساحتها المبنية عام 2010 م ، ومن خلال تطور هذه الإستخدامات تم دراسة الامتدادات العمرانية على جانبي الطرق المرصوفة خلال هذه الفترة ودراسة معدلات تقدم الإستخدامات العمرانية على الجانب الأيمن والجانب الأيسر للطرق المرصوفة وبلغ إجمالي الامتدادات العمرانية على جانبي الطرق المرصوفة بمركز منوف عام 1944 نحو ( 10058 مترا طولياً) ، وقد ارتفعت أطوال الامتدادات العمرانية على الجوانب اليمنى للطرق المرصوفة عن تلك 1 تقريبا) للجانبين الأيمن والأيسر من : الممتدة على الجانب الأيسر لتلك الطرق وتوزعت بتناسب ( 2 الطرق على التوالي، حيث بلغ إجمالي أطوال الامتدادات العمرانية على يمين الطرق المرصوفة ( 6.62 كيلومترا طوليا)، بينما شهدت الجوانب اليسرى للطرق المرصوفة في نفس العام امتدادات عمرانية طولية بلغت جملتها ( 3.44 كيلومترا طوليا) بينما الإمتدادت العمرانية على جانبي الطرق المرصوفة في الفترة 1 تقريباً ) . : 2010 توزعت بتناسب ( 1 ، 1996 العوامل المؤثرة في تطور الاستخدامات على الطرق المرصوفة بمركز منوف ” : ” حيث تأثرت الإستخدامات العمرانية بمحلات الدراسة بمجموعة من العوامل المختلفة التي ساعدت على تطورها من خلال تطور القطاع العرضي للطرق المرصوفة ، وتوضيح لعناصر القطاع العرضي للطريق مع تقديم نماذج للقطاعات العرضية بمنطقة الدراسة بمركز منوف ،وقد ناقش أيضا قيمة الأرض وهي تعد من العوامل الهامة والمؤثرة في تحديد نمط الاستخدام علي الطرق وخاصة المرصوفة حيث أن الأراضي الواقعة علي جانبي الطرق الرئيسية والطرق التي تعد مداخل ومخارج الكتلة السكنية للمحلة العمرانية سواء كانت ريفية أم حضريه تختلف عن سعر الأراضي الواقعة بعيداً عن الطرق، حيث يتجه نحو الارتفاع بالقرب من الطريق والكتلة السكنية ونحو الانخفاض بالبعد عن الكتلة السكنية والطريق ، وتتأثر الأراضي الواقعة على جانبي الطرق بالقوانين التي تصدر بشأن الطرق العامة وتعتبر القوانين المعمول بها والقرارات الإدارية من العوامل المؤثرة في تطور الاستخدامات العمرانية علي الطرق 2006 م) - المرصوفة ، ثم دراسة لتطور الحيزالعمراني المعتمد لقرى مركز منوف خلال الفترة( 1985 والزيادة في الحيز العمراني المضافة خلال تلك الفترة . العلاقة التفاعلية بين حجم المحلات العمرانية وتسهيلات الطرق المرصوفة ” : بمركز منوف عام 2010 م ” ، وفيه قدم الوزن النسبي لتسهيلات الطرق المرصوفة للمحلات العمرانية من خلال ثلاث مؤشرات ( أطوال الطرق المرصوفة، ومساحة الطرق المرصوفة وأعمارها ) ، والتوصل إلى مستويات الوزن النسبي لتسهيلات الطرق المرصوفة وفقا للمؤشرات الثلاثة السابقة ، وتناول أيضاً هذا الفصل خصائص الحجم العمراني للمحلات العمرانية وفقا للمؤشرات الثلاث من خلال تناول ( الأحجام السكانية والعمرانية للمحلات العمرانية والكثافة العمرانية ) ، والتوصل إلى مستويات الحجم العمراني وانتهى بتقديم أنماط العلاقة التفاعلية بين حجم المحلات العمرانية وتسهيلات الطرق المرصوفة . النمو العمراني و إستخدامات الأراضي على الطرق المرصوفة بمركز ” : منوف ”، اتجاهات النمو العمراني على المحاور الاتجاهية الجغرافية المختلفة، ورصد النمو العمراني 2010 م) ، والنمو - 1996 م) ، والنمو العمراني بالفترة الإجمالية ( 1944 - بالفترات ما بين ( 1944 2010 م)، وأنماط الاستخدامات على جانبي - العمراني على الاتجاهات الجغرافية خلال الفترة ( 1944 الطرق المرصوفة على عمق 50 متر والتي صنفت إلى استخدام سكني وخدمي ومختلط وصناعي وتجاري ومقابر وغيرها، كما تضمن مستويات ارتباط الاستخدامات بالطرق المرصوفة وقد تم صياغتها في ثلاث مستويات وفقا لحجم ارتباطها بالطرق المرصوفة بمركز منوف عام 2010 م ومنها الإستخدامات الأكثر إرتباطا ، الإستخدامات المرتبطة بالطرق المرصوفة بدرجة متوسطة ، والإستخدامات الأقل انتشاراً على جانبي الطرق المرصوفة . وأنتهت الدراسة بخاتمة جمعت لأهم النتائج التي تم التوصل إليها في البحث وتقديم قدرا من التوصيات الهامة لمنطقة الدراسة وقد استخدمت بالدراسة منهجية واضحة وتنوعت خلالها الأساليب الجغرافية فضلا عن استخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية.