Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
معالجة المدونات المصرية لقضية أطفال الشوارع :
الناشر
جامعة عين شمس.
المؤلف
سالم ،إيناس سامح عبد الرحمن السيد.
هيئة الاعداد
مشرف / أشرف محمود صالح
مشرف / إيناس محمود حامد
مناقش / فوزي عبد الغني خلاف
مناقش / فاتن عبد الرحمن الطنباري
باحث / إيناس سامح عبد الرحمن السيد سالم
الموضوع
المدونات. أطفال الشوارع. معالجة.
تاريخ النشر
2012.
عدد الصفحات
P 249. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الثقافية
تاريخ الإجازة
1/1/2012
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد الطفولة - الإعلام وثقافة الأطفال .
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 249

from 249

المستخلص

تتحدد المشكلة البحثية في رصد و تحليل مضمون المدونات الاجتماعية المعنية بقضية أطفال الشوارع، و الثقة في مضمونها و في فاعلية الدور الاجتماعي للمدونين من ناحية، و شعور الفرد بأبعاد و خطورة المشكلة محل الدراسة من ناحية أخرى
*ثانيا: أهداف الدراسة:
• التعرف على أساليب معالجة المدونة لقضية أطفال الشوارع.
• التعرف على مدى ايجابية أو سلبية المدون في تناول القضية.
• معرفة أكثر الفئات استخداما للمدونات.
• التعرف على أبعاد ثراء المدونة في معالجة القضية.
*ثالثا: نوع الدراسة و منهجها:
تعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية و تستخدم هذه الدراسة منهج المسح الإعلامي بالعينة بشقيه التحليلي و الميداني
*رابعا: مجتمع و عينة الدراسة:
يتمثل مجتمع الدراسة من مجموعة متنوعة المدونات المصرية بشبكة الانترنت ثم أخذ عينة من المدونات المصرية الأكثر عرضا لقضية أطفال الشوارع و الأكثر جذبا للمدونين الشباب و هم (مكتوب- جيران-إيلاف – مصري بجد).
*خامسا: أدوات الدراسة:
استمارة تحليل المضمون و استمارة استبيان
*سادسا: نتائج الدراسة:
1. اعتبرت العينة أن السبب الأساسي في متابعة المدونات المهتمة بقضية أطفال الشوارع يرجع إلى أن أغلبها يرتبط بكونها مجالاً للنقاش وإبداء الآراء المختلفة، هذا إلى جانب أنهم يعتبرون المدونات مصدراً للمعلومات المختلفة عما تنشره وسائل الإعلام التقليدية (49.5%) وهو ما يؤكد دورها كمصدر للإعلام البديل، وإلقاء الضوء على الأحداث التى قد تتجاهلها تلك الوسائل، كذلك تأتي سهولة الأسلوب الذي تناقش به القضية(32.8%) ضمن أسباب متابعة العينة للمدونات والتى عادة ما يتم كتابتها باللغة العامية الدارجة وبأسلوب نقاشي.
الاتجاه الايجابي للتدوين جاء ضعيفا حيث بلغت نسبته 18% فقط، بما يؤكد على ارتفاع نسبة المدونين الذين يتخذون مواقف معارضة للأوضاع و السياسات السلطوية تجاه القضية