Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الوسواس القهري لدى عينه من كبار السن بمحافظه أسوان(دراسة أمبيريقية إكلينيكيه)
المؤلف
محمد؛سحر سيد
هيئة الاعداد
باحث / سحر سيد محمد
مشرف / منصور محمد السيد
مشرف / ناهد عوض صالح
مناقش / يوسف عبد الصبور عبد اللاه
مناقش / مدحت الطاف عباس
تاريخ النشر
2012م.
عدد الصفحات
351ص.
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس
الناشر
تاريخ الإجازة
19/7/2012
مكان الإجازة
جامعة أسوان - كلية التربية - الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 374

from 374

المستخلص

• يتضمن البحث دراسة عن الوسواس القهرى لدى عينه من كبار السن داخل محافظه أسوان (دراسة امبيريقية إكلينيكيه).
وقد استهدف البحث التعرف على مدى تعرض كبار السن لأعراض اضطراب الوسواس القهرى فى ضوء بعض المتغيرات (الجنس – المستوى التعليمى – على المعاش - فى العمل).
وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي و الكلينيكيه حيث تم الازدواج بين المنهجين.
حيث تكونت العينة من240مسناً ومسنة (40 من الذكور على المعاش-40 من الإناث على المعاش– 40 من الذكور في العمل-40 من الإناث فى العمل-40 من المسنين ذات المستوى التعليمى فوق المتوسط- 40 ومن المسنين ذات المستوى التعليمى اقل من المتوسط)
واستخدمت الباحثة مقياس الوسواس القهرى إعداد الباحثة بعد عمل صدق وثبات للمقياس واختبار تفهم الموضوع.
وأسفرت النتائج إلى انه:
• وجود فروق داله إحصائيا بين الذكور والإناث بعد سن التقاعد في تعرضهم لأعراض الوسواس القهري لصالح الإناث بعد سن التقاعد وكانت العلاقة داله عند مستوى0.01.
• وجود فروق داله إحصائيا بين المسنين ذوى المستوى التعليمي فوق المتوسط والمسنين ذوى المستوى التعليمي اقل من المتوسط بعد سن التقاعد في تعرضهم لأعراض الوسواس القهري لصالح المسنين ذوى المستوى التعليمي فوق المتوسط وكانت العلاقة داله عند مستوى0.01.
• وعدم وجود فروق داله إحصائيا بين الذكور قبل سن التقاعد وبعد سن التقاعد في تعرضهم لأعراض الوسواس القهرى.
• وجود فروق داله إحصائيا بين الإناث قبل سن التقاعد وبعد سن التقاعد في تعرضهم لأعراض الوسواس القهري لصالح الإناث بعد السن التقاعد وكانت العلاقة داله عند مستوى 0.01.
• وعدم وجود فروق داله إحصائيا بين الإناث والذكور قبل سن التقاعد في العمل في تعرضهم لأعراض الوسواس القهرى.
- وبالنسبة للدراسة الإكلينيكية أسفرت النتائج إلى وجود العديد من المشكلات لدى الحالات مما أدى لارتفاع درجات الوسواس القهري لدى كبار السن.