الفهرس 
الاطار المنهجي للبحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 298 |  |  |
| | | from | 298 | | |
المستخلص
** اهداف الدراسة :
1- تسليط الضوء على واقع ادارة المجموعات فى مكتبات الجامعات الخاصة بسلطنة عمان عن طريق دراسة الامكانات البشرية والمادية المتوفرة فى اقسام التزويد
2- الوقوف على وجهات نظر كل من القائمين على ادارة المجموعات فى مكتبات الجامعات الخاصة بالسلطنة والمستفيدين من خدمات هذه المكتبات
3- اتاحة مادة علمية مرجعية تبرز اهمية ادارة المجموعات والتخطيط لمستقبلها للقائمين على مكتبات الجامعات الخاصة فى سلطنة عمان وللمسؤلين فى ادارات هذه الجامعات
** نتائج الدراسة :
1- ابانت النتائج عن وجود قسمين للتزويد/ادارة المجموعات اى فقط فى مكتبتين من عينة الدراسة وهما مكتبة جامعة نزوى – جامعة ظفار
2- تمتلك مكتبة جامعة نزوى مقارنة بغيرها من مكتبات الجامعات الخاصة اكبر عدد من مواد المقتنيات او المجموعة المكتبية وتشمل الكتب والدوريات
3- رصدت الدراسة اعلى نسبة فى المعايير التى تتبعها اقسام التزويد / ادارة المجموعات فى اختيار مصادر المعلومات فى مكتبات الجامعات الخاصة هى المتعلقة بمساعدة المقررات الجامعية والمحتوى العلمى للمادة المختارة
4- نسبة اقتناء المواد المطبوعة فى مكتبات الجامعات الخاصة بسلطنة عمان بلغت (54%) تقريبا بينما مثلت المواد الالكترونية (46%) من مجمل مصادر المعلومات بمكتبات الدراسة
5- ابانت النتائج ان اكبر العوائق التى تعترض التزويد التعاونى بين مكتبات الجامعات الخاصة فى السلطنة هى عدم وجود تشريع ادارى فى الجامعات بخصوص هذا الموضوع وبنسبة (71,4%6- اشارت نسبة (73,2%) من عينة المستفيدين الى الاثر الكبير الذى سيمثلة التزويد التعاونى فى دعم المستوى الاكاديمى للطلاب7- عجز كافة مكتبات الجامعات الخاصة فى سلطنة عمان فيما يتصل بمجموعاتها المكتبية عن تحقيق معايير جمعية مكتبات الكليات والبحوث الامريكية 8- اقل نسبة عجز فى مكتبات الجامعات العمانية الخاصة حسب المعايير الامريكية فى مركز مصادر التعلم بالجامعة العربية المفتوحة بنسبة (22%) بسبب قلة عدد المستفيدين من خدماتها مقارنة بمكتبة جامعة نزوى
9- تحقق مكتبات الجامعات الخاصة فى سلطنة عمان للمعايير الامريكية المتصلة باستحداث برامج البكالوريوس باستثناء برامج البكالوريوس المطروحة فى جامعة الشرقية
10- تحقق مكتبة جامعة نزوى ومكتبة جامعة صحار للمعايير الامريكية المطلوبة لبرامج الماجستير ولكن مكتبة جامعة ظفار والجامعة الالمانية لم تصلا بعد لهذا المستوى.