Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
بنية القصيدة ” فى جمهرة أشعار العرب فى الجاهلية والإسلام لأبي زيد القرشي ” :
المؤلف
على, على عبدالتواب عبدالحليم.
هيئة الاعداد
باحث / علي عبد التواب عبد الحليم علي
مشرف / ابو القاسم رشوان
مشرف / أبو المجد على
مناقش / عبدالمنعم ابوزيد
مناقش / توفيق الفيل
الموضوع
الشعر العربى - دوواوين وقصائد. الشعر العربى - تاريخ ونقد.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
622 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
الناشر
تاريخ الإجازة
19/5/2013
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية دار العلوم - قسم الدراسات الأدبية.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 622

from 622

المستخلص

بعد أن تناولت بنية القصيدة فى جمهرة أشعار العرب فى الجاهلية والإسلام بالتحليل الفني يمكنني أن أؤكد بشيء من الطمأنينة على الأهمية الفنية للجمهرة بوصفها زخيرةً من زخائر التراث العربي لما تحتويه من نصوص شعرية ذات قيم فنية ومقومات إبداعية متميزة ، وقد سعيت فى دراستي جاهدًا ؛ لأبيّن أوجه الإبداع الفني فيها من خلال قراءة بنية قصيدتها قراءة فنية ، وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج ؛ منها :
(1) سارت قصائد الجمهرة بوصفها جزءًا من الشعر العربى ـ فى كثير من جوانبها ـ على النسق النمطي لبناء القصيدة العربية ،ولم يـأت الانتقال على نسق واحد ،وإنما جاء تقليديًّا موروثًا درج الشعراء عليه فى تلك الفترة ،وتشعبت الموضوعات التى تقولبت فيها بنية القصيدة ، وتفاوتت قلة وكثرة تبعًا لاختلاف اتجاهات الشعراء ،وميولهم ،وثقافتهم ،وطبيعة المجتمع ،ومتطلباته.
(2) احتوت جمهرة أشعار العرب على معجم شعري فيّاض ينمُّ عن قدرة شعرائها على انتقاء القيم اللغوية شديدة السعة ، كثيفة التداخل ، متعددة الدلالات والظلال على السياق الشعري ، والأكثر فاعلية فى التعبير عن رؤاهم المختلفة ،وقد تضمن هذا المعجم الشعري الكثير من ألفاظهم التى ندَّر تدريجيًا استخدامها على اعتبار أن الجمهرة جزءٌ من ديوان العرب ، وقد تَجَسّدت من خلال هذه الألفاظ قيمهم ، وطباعهم ، ودياناتهم ،وثقافتهم .
(3) تعددت حقول المعجم الشعري فى الجمهرة ،وهذا التعدد يعكس شمولية ثقافة شعرائها، وتعدد مناحى تناولهم للحياة ؛ فجاءت الجمهرة ناطقةً بشتى موضوعات الحياة التى كانت شغلهم الشاغل ،وعكست انطباعات الحياة عليهم ،فرأينا حقولاً مختلفة ما بين ألفاظ الموت الذى طحنهم برحاه ،والزمان الذى قربهم إلى الفناء ،والمرأة التى ظلوا يلهثون خلف طيفها،والحماسة التى ظلوا يتغنون بفنونها ، والطبيعة التى أظلتهم بظلالها الرحبة.
(4) اتسم المعجم الشعري فى الجمهرة بالغرابة والبداوة فى بعض جوانبه ، وظهر هذا بوصف قاسمًا مشتركًا لدى غالبية الشعراء على اختلاف طبقاتهم وأزمانهم ،وقد ارتبطت هذه الألفاظ ارتباطًا شرطيّا بموضوعات شعرية اتصلت بالطبيعة الصحراوية، ومشاهد الناقة وربطها بثور الوحش ،ولوحات الصيد ،فوجدنا ألفاظًا خشنة نلمح بين طياتها وعورة الصحراء وقسوتها ، وصخورها ،ورمالها ،وجبالها،وهضابها ،وقد تلاشت هذه الصعوبة فى جوانب أخرى تتعلق بالرثاء والمدح اللذين ارتبطا بقيم المجتمع ،وفضائله النفسية التى هي قاسم مشترك بين الجميع .
(5) اتسمت بنية المعجم الشعري فى الجمهرة بالحفاظ على الموروث اللغوى ،فوجدت ألفاظًا وتعبيرات لغوية تتكرر بشكل ملحوظ فى البنية اللغوية فى الجمهرة بوصفها قيمًا لغوية عرفها الجميع ،وأصبحت ميراثًا متداولاً بينهم ينقله اللاحقون عن السابقين ،ويتداوله المعاصرون فى أوصافهم ،ونعوتهم ،فالديار موحشة ،والطلل كالرقم ،و ظهر ثور الوحش لهق ،وقوائمه ملطية بالقار ،وكلاب الصيد غرث ،وغير ذلك كثير من ألفاظ نجدها موروثة مكررة فى بنية القصيدة فى الجمهرة ولا يعنى تكرارها نمطيتها فهى على الرغم من كثرة ورودها عند الشعراء ؛ فإن لكل شاعر طريقته فى توظيف هذا المعجم الموروث .
(6) استخدم شعراء الجمهرة فى معجمهم الشعري صيغ المبالغة و صيغ منتهى الجموع بكثرة ملحوظة ،وهذا يعكس مدى سيطرة المبالغة فى استخدامهم للغة ويضاف لذلك حرصهم على التنويع بين الأسماء ،والأفعال ،واستخدام المصادر بكثرة لدلاتها على الحدث مطلقًا دون التقيد بزمن ،وقد زاوجوا فى استخدامهم للأفعال بين المضارعة ، والمضى ،والأمر ؛ فكثرت الأفعال الماضية ،يليها أفعال المضارعة ،وبقت الأفعال الأمر متذيلة المشهد وسبب كثرة الأفعال الماضية أن الشاعر الجاهلى كان يرى دائمًا أن مستقبله خلف ظهره مفاخرًا بالآباء والأجداد وإن بعدوا .
(7) اشتملت الجمهرة على مجموعة من الظواهر الأسلوبية التى ظهرت فى بنيها التركيبية ، ومنها : التقديم والتأخير ،والحذف ،والشرط ، والخبر والإنشاء ،وأساليب التأكيد وذكرت الدراسة النسبة المئوية لورود هذه الأساليب فى الجمهرة ،ونسبة ورودها بين طبقاتها ولدى شعرائها سواء الجاهليين أو الإسلاميين .
(8) توصلت الدراسة إلى أنماط متعددة للتشكيل بالصورة الشعرية فى الجمهرة ؛ منها الصورة التشبيهية التى تصدرت الصور البيانية ؛ فجاءت فيما يقرب من (454) بنسبة (50%) تقريبًا أي ما يعادل نصف الصور اليبانية ،وقد دار التشبيه فى جميع طبقات الجمهرة ،وتعددت أدوات التشبيه فى الجمهرة ؛ فجاءت أداة التشبيه ( كأن ) فى الصدارة يليها (الكاف) ثم ( مثل ) ثم ( شبه) ثم (مشاكهة ) ،وقد حذفت أداة التشبيه أحيانا ،ولم يقتصر التشبيه على غرض دون آخر ،وجاءت الصورة التشبيهية مبنية فى جوهرها على البساطة ،فهي فى غالبيتها تصوير حسي بآخر حسى ،وندرت التشبيهات المعنوية ولعل ذلك راجع إلى طبيعة المجتمع العربي الذى يميل إلى البساطة فى التعبير عن واقعه المعيش بما فيه من بساطة التفكير والحياة فى هذه الفترة فلم يكن دخلها التعقيد ،ولم تتشعب جوانبها ،و جاء المشبه به فى الجمهرة منتزع من الطبيعة المحيطة للعربي بكل ما تشمله من طبيعة متحركة أو ساكنة ، فوجدنا طبيعة المجتمع العربي ماثلة بحيواناتها ،ونباتاتها ،وسهولها ووديانها ،وصحرائها وسمائها أمام أعيننا ،وقد تعددت كذلك أنماط التشبيه ،فوجدناه بشتى صنوفه من تشبيه مجمل ، ومرسل ومؤكد ، وبليغ ، وإن غلب التشبيه المجمل على شتى الأنماط الأخرى.
وقد اتسم التشبيه فى الجمهرة بقرب وجه الشبه ،وقربها لا يعنى ابتذالها ولكن يوحي ببساطة العلاقة التى تربط بين المشبه والمشبه به ووضوحها تنمُّ عن طبيعة العربي الذى يميل إلى البساطة والوضوح وعدم التعقيد ،فهو يلجأ إلى التشبيه ليقرب الصورة ومن ثم تكون العلاقة بينهما واضحة .
(9) جاءت الصورة الكنائية فى المرتبة الثانية ؛ فجاءت فيما يقرب من (311 ) موضعًا بنسبة (34%) تقريبًا ،ودارت فى جميع طبقات الجمهرة ،ولم تقتصر على غرض دون آخر ؛ فجاءت فى لوحات الفخر ،والحماسة ، والمدح بصورة واضحة ،يليها صورة المرأة وما يستتبعها من مواقف ومشاهد ،وقد جاء الكناية مبنية فى جوهرها على البساطة ،وجاءت غالبتها كناية عن صفة .
(10) جاءت الصورة الاستعارية فى المرتبة الثالثة ؛ فوردت فيما يقرب من (150) موضعًا بنسبة (16%) تقريبًا واستخدم شعراء الجمهرة الاستعارة المكنية بصورة فارقت الصورتين الأُخرتين لها، وجاءت بعد ذلك الاستعارة التصريحية ،وندرت الاستعارة التمثيلية .
(11) ظهرت الصورة المتقابلة بوصفها محورًا بنيت عليه الصورة فى الجمهرة فى أربعة عشر موضعًا استعرض من خلالها شعراء الجمهرة حالتين متقابلتين مضيفين إليهما أبعادًا فنية ألقت ظلالها على بنية الصورة .
(12) شكلت الصورة المحسوسة جانبًا لا يمكن إغفاله فى الجمهرة ،فوجدناها بأنماطها المختلفة من صورة بصرية ،وصورة سمعية ،وصورة ذوقية ،وصورة مشمومة ، وصورة ملموسة ،وقد توصلت الدراسة إلى نوع من الصورة المرسومة بالكلمات عن طريق استخدامهم للكلمات ذات الدلالات الفنية المتشعبة التى تمكنهم من خلق الصورة، وإنشائها إنشاءً جديدًا يحمل بين طياته عنصر الإثارة والتشويق،وظهرت الصورة الممتدة فى الجمهرة و تمثلت فى نمطين : الصورة الشعاعية والتشبيه التفضيلي الممتد
(13) تعددت روافد الصورة فى الجمهرة ، وتنوعت المعطيات الثقافية ، والتاريخية ، والحضارية والاجتماعية فى تشكيل صورته الفنية ؛ فجاءت زاخرة بتراث إنساني عميق الأبعاد والدلالات، ففيها تتشابك الأصول ،والفروع ،والثقافات ،والحضارات ؛ ومن أهم هذه الروافد : الرافد التاريخي ،الأمثال والمعتقدات الدينية والقيم والفضائل الاجتماعية ،والطبيعة .
(14) لشعراء الجمهرة القدرة على تطويع موسيقاهم بنمطيها الداخلي والخارجي لخدمة بنية قصيدتهم من خلال استغلالهم للبحور الشعرية ،فجاءت قصائد الجمهرة على ثمانية بحور شعرية فقط أما بقية البحور الخليلية وهى : ” الهَزَجُ ، والمُجْتَثُّ ،والمُقْتَضَبُ ، والمُتَدَارِكُ ، والمديد ،والمضارع ”، فلم يأت عليها أي شعر فيها،وقد استخدم شعراء الجمهرة البحور الطويلة التى تتيح لهم عرض ما يريدون وبسط أطراف الحديث.
(15) تعدد أنماط القافية فى الجمهرة فجاءت قافية المتواتر فى (22) قصيدة بنسبة ( 45% ) وجاءت فى جميع طبقات الجمهرة ، يليها قافية المتدارك فى (21) موضعا بنسبة (43%) وجاءت فى جميع طبقات الجمهرة ثم قافية المتراكب ست مرات بنسبة (12%) تقريبًا ولم تأت فى جميع طبقات الجمهرة ؛ فخلت منها طبقة المعلقات والمجمهرات والمنتقيات ،وجاءت متصدرة للمشهد فى المذهبات ،والمشوبات يليها طبقتا الملحمات والمراثي اشتملت الجمهرة على عيب قافوي وهو الإيطاء ،وقد جاء فى أحد عشر موضعًا لدى تسعة شعراء تفاوتت فيها درجات القبح بين الشدة والخفة .
(16) أتى الجاهليون متصدرين المشهد فى قافيتي : المتواتر والمتدارك ؛فجاءت كل منهما فى اثنى عشر موضعًا ،يليهما نمط المتراكب ثلاث مرات ،ثم جاء بعد ذلك الإسلاميون ؛ فجاءت قافية المتواتر عندهم فى عشرة مواضع ،يليها قافية المتدارك فى تسعة مواضع ، يليها قافية المتراكب متساويا فى ذلك مع الجاهليين فى ثلاثة مواضع ،وانفرد المخضرمون باستخدامهم لنمطين قافويين فقط وهما : المتواتر ،والمتدارك ،وجاء كل منهما فى ثلاثة مواضع ،ولم تأت لديهم قافية المتراكب،واستخدم الأمويون الأنماط القافوية الثلاثة الواردة فى الجمهرة ،وجاء المتواتر فى الصدارة فى سبعة مواضع ،يليه المتدارك فى ستة مواضع ، فالمتراكب فى ثلاثة مواضع .
(17) استخدم شعراء الجمهرة خمسة عشر حرفًا للروي وقد تنوعت نسبة ورودها بين طبقاتها وشعرائها .
(18) دارت حروف الروي فى الجمهرة بين الكثرة والتوسط ،والقلة ،والندرة ؛فجاءت حروف روي بكثرة فى نصفها تقريبًا يليها حروف الروي المتوسطة الشيوع فى أربع حالات بنسبة (25%) تقريبًا توزعت فيما يقرب من أربع قصائد بنسبة (8%) من إجمالي قصائد الجمهرة ، يليها حروف الروي قليلة الشيوع ؛ فجاءت فى ثلاث حالات بنسبة (19%) تقريبًا .
(19) تصدر المخرجان : اللثوي ،والأسناني لثوي الستة عشر مخرجًا التى جاءت عليها حروف الروي فى الجمهرة ؛ فجاءا فيما يقرب من (56%) تقريبًا من نسبة مخارج حروف الروي متشكلاً فى (31 ) قصيدة بنسبة (63%) من إجمالي القصائد ، يليه فى المرتبة الثانية المخرج الشفوي فيما يقرب من (19% ) تقريبًا توزعت فيما يقرب من ( 12) قصيدة بنسبة (24%) تقريبًا من إجمالى القصائد،ثم أتى بعد ذلك المخرج الحلقي مرتين بنسبة (13%) تقريبًا توزع فى (5 ) قصائد بنسبة (10%) تقريبًا ،ثم أتى متذيلاً القائمة مخرجا اللهاة والغاري مرة واحدة بنسبة (2% ) ،وقد توزعا فى قصيدة لكل منهما بنسبة (2%) تقريبًا .
(20) اتسمت معظم حروف الروي بصفتي : الجهر والترقيق ؛ فجاءت مجهورة مرققة ، وهذا يعطي لها بُعْدًا موسيقيًّا نظرًا لما تضفيه هاتان الصفتان من ظلال موسيقية تكتسبها من الجهر الذى يجعل حرف الروي قويًّا جهريًّا يصكُّ الآذان صكًا بجانب الترقيق الذى يحمل الرَّقة والنحافة، والبعد ، وقد جاءت حروف الروى المجهورة المرققة فيما يقرب من (63% ) تقريبًا تشكلت فى (42) قصيدة بنسبة (86% ) تقريبًا من إجمالى قصائد الجمهرة ، يليها فى المرتبة الثانية حروف الروي المهموسة المرققة ؛فجاء فى خمسة مواضع بنسبة(31%) تقريبًا توزعت فى ست قصائد بنسبة (12%) تقريبًا من إجمالى قصائد الجمهرة ،وجاءت صفات المخارج المهموسة معتمدة على الاحتكاك أو الانفجار ، وهذا أعطاها بُعْدًا نغميًّا استعاض به الشاعر عن صفة الهمس ،وأتت فى المرتبة الأخيرة حروف الروى المهموسة المفخمة ،وجاءت فى حالة واحدة بنسبة (6%) توزعت فى قصيدة واحدة بنسبة (2%) تقريبًا ، وقد اعتمدت على الانفجار والتفخيم .
(21) أكثر الطبقات ورودًا لحروف روي مختلفة هي : المنتقيات ،وقد جمعت سبعة حروف للروي منوعة لحروف الروى فى قصائدها السبع ،فلكل قصيدة حرف روي مختلف ،وهذه الحروف هي : اللام ، والراء ،والدل ،والحاء ،والسين ،والقاف ،والطاء ،وهي متعددة المخارج والصفات،وكأنه يوحى باسمها ” المنتقيات” على بُعْدِ الانتقاء ،والتعدد لحروف الروى فيها ، يليها المجمهرات ؛فهي تجمع ستة حروف للروي ،وهي : اللام ،والدال ، والميم مرتان ،والنون.
(22) استخدم الجاهليون اثنا عشر حرفًا للروي من إجمالي خمسة عشر حرفًا ،وردت عليها قصائد الجمهرة ،ولم يأت عندهم الطاء ،والياء ،والزاي ،والضاد كحروف للروي بينما استخدم الإسلاميون تسعة أحرف للروي ؛ فلم يأت عندهم حروف : الميم ،والحاء ، والسين ،والقاف ، والطاء ،والياء .
(32) لم تأت بعض الحروف رويًّا إلا مرة واحدة ؛ وهي الحاء فى منتقية المرقش ،والسين فى منتقية المتلمس ، والقاف فى منتقية مهلهل بن ربيعة ،والطاء فى منتقية المتنخل الهذلي ، والياء فى مرثية مالك بن الريب ،والضاد فى ملحمة الطرماح بن حكيم ،وهناك بعض الحروف الهجاء لم تأت كحرف للروي فى الجمهرة ؛وهي ( الهمزة ، التاء والجيم ، والخاء ، والذال ،والزاي ،والشين ، والصاد ،والضاد ،والظاء ،والغين ،والكاف ،والهاء ، والواو ).
(24) جاءت الكسرة والضمة فى الصدارة كحركة لحرف الروي بوصفها أقوى الحركات العربية ، ثم جاءت الفتحة فى المرتبة التالية بعدهما ،يليهما السكون فلم يأت إلا فى مرة واحدة .
(25) اشتملت الجمهرة على مجموعة من أنواع الموسيقى الداخلية ،وقد تمثل ذلك فى التكرار سواء على مستوى الحروف، أو الكلمات، أو الجمل ،والجناس ، والسجع ، والطباق ، والتصدير ، وحسن التقسيم ،والتصريع.