Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دراسة تقويمية لأساليب التنشئة الاجتماعية للأمهات البديلات مع الأطفال مجهولي النسب بالمؤسسات الايوائية =
المؤلف
عبد الرحيم, نهى جلال محمد.
هيئة الاعداد
باحث / نهى جلال محمد عبد الرحيم
مشرف / وفاء محمد فضلي
مشرف / سعيد عبد العال
مشرف / وفاء محمد فضلي
الموضوع
التنشئة الاجتماعية. تربية الأطفال. الأمهات والأبناء- علاقات أسرية. ملاجئ اليتامى. اليتامى- سلوك حياة.
تاريخ النشر
2012.
عدد الصفحات
أ - ك, 340 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2012
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية الخدمة الاجتماعية - خدمة الفرد
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 311

from 311

المستخلص

يهدف البحث :
1- تحديد أساليب التنشئة الاجتماعية للأم البديلة مع الطفل مجهول النسب بالمؤسسات الإيوانية (الدور الفعلي للأم البديلة ).
2- تحديد المعوقات التي تحد من أداء الأم البديلة لدورها المتوقع مع الأطفال مجهولي النسب بالمؤسسات الإيوانية.
3-تحديد دور أخصائي خدمة الفرد مع الأم البديلة في تنشئة الأطفال مجهولي النسب بالمؤسسات الإيوانية.
4- التصل إلى العوامل التي يمكن أن تساهم في تقويم وتحسين دور الأم البديلة مع الطفل مجهولي النسب بالمؤسسات الإيوانية.
منهج البحث :
إستخدم الباحث منهج المسح الاجتماعي.
عينة البحث :
الأمهات البديلات : اللاتي تعملن على تنشئة الأطفال مجهولي النسب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 2:6 سنوات وعددهم 120 أم بديلة.
2- الأخصائيون الاجتماعيون تم تطبيق الدراسة على جميع الأخصائيين الاجتماعيين وعددهم 27 أخصائيا اجتماعيا.
نتائج البحث :
1- أكدت نتائج الدراسة إن معظم الأمهات البديلات تستخدمن أسلوب الرفض والجحود وأسلوب التسلط وأسلوب إثارة الألم النفسي وأسلوب القسوة وأسلوب التذبذب وعدم اتساق المعاملة في تنشئتها لأطفالهن بمعدل مرتفع كما تستخدم بعض الأمهات البديلات أسلوب التقبل والديمقراطية واتساق المعاملة والتدليل والحماية الزائدة والإهمال ولكن بمعدل منخفض.
2- كما أكدت نتائج الدراسة إن من أهم المعوقات التي تحد من أداء الأم البديلة لدورها ضعف استعدادها الداخلي للعمل بهذه الوظيفة ومن أهمها ضعف حالتها الاقتصادية وأيضا قلة عدد المتخصصين الاكفاء التي يمكن أن تستعين بخبراتهم وعدم إلحاق الأمهات بدورات تدريبية لرفع مهارتهن وقلة الحوافز المادية والراتب الشهري وضعف تعاون فريق العمل معها وقلة عدد الأخصائيين الاجتماعين لتوجيهها بطرقة سليمة ونقص الموارد والإمكانيات اللازمة .
3- تبين لنا من خلال مقارنة النتائج الفعلية للدراسة بالنتائج المستهدفة كما جاء بالإطار النظري لطريقة خدمة الفرد أنها مخالفة إلى حد ما ومنخفضة عنها بشكل واضح .حيث تبين لنا قصور دور الأخصائيين الاجتماعيين مع الأمهات البديلات حيث لا يقوم بتوجيهها ومساعدتها نحو تنشئة أطفالها بالمؤسسة على أكمل وجه.