Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
القيم التشكيلية والتعبيرية للأدب القصصي من خلال مفهوم استراتيجية التعلم التعاوني لتدريس الأشغال الفنية =
المؤلف
عيطة، روحية يس محمد.
هيئة الاعداد
باحث / روحية يس محمد عيطة
مشرف / زينب عبد الفتاح صبرة
مشرف / ليلى حسني إبراهيم
مشرف / ليلى حسني إبراهيم
الموضوع
الفن والادب. القصة - الطرق الفنية.
تاريخ النشر
2012.
عدد الصفحات
أ-و، 376، 5 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الفنون البصرية والفنون المسرحية
تاريخ الإجازة
1/1/2012
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية التربية الفنية - الأشغال الفنية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 397

from 397

المستخلص

أهداف البحث :-
1- إظهار ما تحتويه الصياغات التعبيرية للأدب القصصي من دوافع إيحائية وقيم تشكيلية وتعبيرية من خلال مفهوم استراتيجية التعلم التعاوني لتدريس الأشغال الفنية.
2- إثراء مجال الأشغال الفنية بمداخل جديدة مستلهمة من الصياغات التعبيرية للأدب القصصي.
منهج البحث :-
يستند البحث على المنهج الوصفي التحليلي.
نتائج البحث :-
1- النتائج المتعلقة بالأدب القصصي :-
- لقد ثبت صحة فرض الدراسة بأن دراسة القيم التشكيلية والتعبيرية للأدب القصصي في كتاب كليلة ودمنة واستخدام التقنيات المتنوعة ينتج مشغولات فنية معاصرة تثري مجال الأشغال الفنية.
2- النتائج المتعلقة باستراتيجية التعلم التعاوني :-
أظهرت نتائج البحث الحالي انعكاس أثر تطبيق النموذج التدريسي القائم على استراتيجية التعلم التعاوني على نمو في مستوى الاتجاه نحو التعاون لدى طالبات المرحلة الثانوية ويرجع ذلك إلى :-
- السلوك التعاوني ينمو من خلال تحديد أهداف مشتركة وتقسيم للعمل وتبادل للأدوار وتحديد المسئوليات مما يساعد على خلق علاقات اجتماعية سليمة.
3- النتائج المتعلقة بالاتجاه نحو التربية الفنية :-
أظهرت النتائج انعكاس أثر تطبيق النموذج التدريسي التجريبي القائم على استراتيجية التعلم التعاوني على نمو الطلاب نحو التربية الفنية ويرجع ذلك إلى :-
- استراتيجية التعلم التعاوني توفر بيئة تعليمية يحبها الطلاب بما فيها من مجموعات تعاونية وتحديد دور كل طالب وإتاحة الفرصة للجميع للمشاركة في العمل مما يؤدي إلى إحساس الطالب بالاعتزاز بإنتاجه الفني المميز والذي لم يقدر على إنجازه بمفرده مما يزيد من حبه للتربية الفنية.
4- النتائج المتعلقة بالتوليف بين الخامات :-
أوضحت الدراسة إمكانية طرح مداخل ومنطلقات للتجريب بأساليب وطرق متعددة تفتح مجال الاتصال بين الرؤية الفنية والمجالات الأدبية.