Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تصميم وحدة العاب قوى منهجية بإستخدام الحاسب الآلي وأثرها على مستوى الأداء المهاري والتحصيل المعرفة لدى تلاميذ المدرسة الذكية بمحافظة أسيوط/
المؤلف
فالح، محمد صلاح أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد صلاح احمد فالح
مشرف / محمود عبد الحليم عبد الكريم
مناقش / محروس محمود محروس
مناقش / هانى الدسوقى ابراهيم
الموضوع
المستوي المهاري- رسالة علمية. التصميم المنهجي- رسالة علمية.
تاريخ النشر
2012.
عدد الصفحات
168 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
مناهج وطرق تدريس
الناشر
تاريخ الإجازة
28/3/2012
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية التربية الرياضية - مناهج وتدريس التربية الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 349

from 349

المستخلص

المقدمة ومشكلة البحث: إن العصر الذي نعيشه الآن يتسم بالثورة العلمية والتكنولوجية، حيث إننا نعيش عصر المعلوماتية الذي يحمل في طياته تغيرات عديدة في جميع نواحي الحياة، فمع بداية القرن الحالي أصبحت التكنولوجيا عملية أساسية في نقل المادة التعليمية ، حيث إن اشتراك التكنولوجيا في العملية التعليمية يركز على كل من الأهداف الفردية والقومية المطلوب تحقيقها لكل من المدرس والطالب ، ومن هنا فقد أصبحت تكنولوجيا التعليم أمراً مؤكدا غير قابل للجدل أو الاختيار سواء في التدريس اليومي ، أو في العملية التعليمية بأسرها .
وشبكة الإنترنت تعتبر من أبرز ما توصل إليه العلم الحديث من تكنولوجيا متقدمة فأصبحت وسيلة مساعده في مجال التربية والتعليم ، وذلك لأن الذي يتعامل معه ليس فقط مستقبلا بل متفاعلا معه لأنه يجمع بين النص والصوت والحركة والصورة ، فقد تجتمع هذه المزايا عند بناء وحدة تعليمية فيكون أثر هذه الوحدة أفضل ، وأحسن وأكثر قدرة وجاذبية.
وبالتالي فإن وجود الأنظمة المتعددة في الإنترنت سوف يتم من خلالها تغير الطريقة التي تؤثر بها التكنولوجيا في الحياة والعمل ، حيث لا تتعامل شبكه الانترنت مع المعلومات فقط وإنما تتعامل مع الوثائق والمعلومات المتطورة ، فبكل ذلك أصبحت شبكه الإنترنت أداه للبحث والاكتشاف من قبل مستخدميها ، تساعد على نقل المعلومات واستخدامها والمشاركة ونشر المعلومات للآخرين .
وقد جاء مشروع المدرسة الذكية كأساس لتطوير التعليم العام وتحديث العملية التعليمية ووسائل الشرح والإيضاح وبالتالي تخريج أجيال أكثر مهارة واحترافية ، حيث تتحدد أهداف تلك المشروع في تحويل العملية التعليمية إلى عملية ترتكز على تعليم الكمبيوتر والموضوعات المتعلقة بتطبيقات الكمبيوتر والإنترنت ، في المدارس بالمستويات التعليمة المختلفة ، ولا شك أن التطور في تطبيق التعليم المبنى على استخدام الكمبيوتر بكافه المستويات التعليمية والإستفادة من التطورات الحديثة في تقنية الكمبيوتر كوسيلة لتحسين العملية التعليمية لمختلف المواد الدراسية سوف ينمى القدرات التي عانينا كثيراً من وأدها بمناهج الحفظ والاستظهار التقليدية .
لذا ينبغي على المخططين لمناهج التربية الرياضية أن يكونوا على علم بواقع المجتمع ومداركه وإمكاناته المادية والبشرية حتى يصبح التطوير في المناهج الرياضية متمشياً مع حقائق المجتمع وفلسفته الشاملة بما يحقق الأهداف التي يمكن تحقيقها طبقاً لميول التلاميذ واتجاهاتهم بما يتناسب مع إمكاناتنا وواقعنا الحالي .
و ألعاب القوى كوحدة دراسية منهجية في برنامج الرياضة المدرسية تشغل ركناً أساسياً بين الأنشطة الرياضية الأخرى ، حيث لا يخلو درس من دروس التربية البدنية من تلك الأنشطة ، فهي القاعدة والأساس للألعاب الرياضية المختلفة ، فمن هنا جاءت أهميتها في المجال المدرسي ، ولذلك ينصح بممارستها في سن مبكر في المدرسة ، مع استخدام الأجهزة والأدوات البديلة والمناسبة ، كما أنها مادة تحتل وضعاً مميزا بين الدروس التعليمية .
وفى ظل وجود مشروع المدرسية الذكية (المدرسة الإلكترونية) وما تقدمه من خدمات كأسس لتطوير التعليم العام والذي يهدف إلى خلق جيل متكاملا ومتجانس من التلاميذ والمعلمين ارتكازا على تكنولوجيا المعلومات والاتصال لتحديث العملية التعليمية من حيث (وسائل الشرح – الأساليب المستخدمة والمتنوعة – طرق التدريس – الأنشطة التعليمية) وسائل تعليم أفضل وأكثر تقدما للمساهمة في تخريج أجيال أكثر مهارة واحترافية مع التقنيات الحديثة في ظل وجود عصر التكنولوجيا والإنترنت ”inter net ” والانفجار التقني والمعرفي والثقافي الذي نعيشه الآن ، فمن الضروري جدا أن نواكب هذا التغيير ونتعايش معه ونحاكيه ، ونترجم للآخرين إبداعنا ونبرز لهم قدرتنا على الابتكار ، لذلك لزم علينا استخدام التكنولوجيا الحديثة والتقنيات العلمية في جميع ميادين التربية الرياضية المختلفة تعليميا وتدريبيا ، ومعايشة عصر العلم والمعلومات والتكنولوجيا الحديثة بداية من المدرسة وحتى مستوى البطولة.
فمن خلال عمل الباحث كمدرس مساعد بقسم المناهج وتدريس التربية الرياضية ومعاونته في الإشراف على مجموعات التدريب الميداني (التربية العملية) للقسم في المدارس التعليمية ، فقد تطرق فكره نحو المدارس التعليمية ومناهجها وخاصة المستحدث فيها ، والذي تمثل في مشروع المدرسة الذكية ( المدرسة الإلكترونية ) لأن ذلك يعتبر من أحدث الاتجاهات الحالية في التربية والتعليم بمحافظه أسيوط ، وذلك للتعرف على المشكلات التي تواجهها تلك المدارس في إنجاح العملية التعليمية .
لذلك قام الباحث بإجراء المقابلة الشخصية مع الهيئة المسئولة عن المدرسة الذكية بمحافظة أسيوط والمتمثلة في ( مديرية التربية والتعليم – إدارة التربية والتعليم – إدارة المدرسة الذكية ” مدرسة النيل الإعدادية” ) وتوصل إلى أنه بالرغم من التحديث الهائل في إمكانيات المدرسة ، إلا أنه لا يوجد وحدات دراسية متكاملة تقدم في صوره متسلسلة من الموضوعات المفسرة للمنهج الدراسي للتربية الرياضية خاصة تعليم وحدات دليل المعلم بشكل عام ووحدة العاب القوى بشكل خاص .
هذا ما دعى الباحث إلى تجربة تقنية جديدة يمكن أن تتمثل في استخدام الحاسب الآلي ” شبكه المعلومات العالمية - الإنترنت internet ” للمساهمة في تطوير أسلوب تعليم وحدة العاب القوي المنهجية لتلاميذ المدرسة الذكية ، ومعرفة تأثيرها على مستوى الأداء في (التحصيل المعرفي– مستوى الأداء المهاري – الاتجاه نحو ممارسة وتعلم مسابقات العاب القوى من خلال استخدام الحاسب الآلي” الإنترنت ”) ، مما قد يضيف صفة الحداثة على البحث الحالي ويؤثر تأثيرا إيجابيا على مستوى أداء وحدة العاب القوى المنهجية.
هدف البحث :-
يهدف البحث إلى تصميم وحدة العاب قوى منهجية باستخدام الحاسب الآلي وأثرها على مستوى الأداء المهاري والتحصيل المعرفي لدى تلاميذ المدرسة الذكية بمحافظه أسيوط ، من خلال تحقيق الأهداف الفرعية التالية :-
- تأثير وحدة العاب القوى المنهجية باستخدام الحاسب الآلي” شبكة المعلومات العالمية - الإنترنت internet”
على مستوى الأداء المهاري لدى تلاميذ المدرسة الذكية في تعلم (البدء العالي- الجري السريع – الوثب
الطويل – الرمي).
- تأثير وحدة العاب القوى المنهجية باستخدام الحاسب الآلي” شبكة المعلومات العالمية - الإنترنت internet”
على مستوى التحصيل المعرفي لدى تلاميذ المدرسة الذكية في تعلم (البدء العالي- الجري السريع –
الوثب الطويل – الرمي).
- تأثير وحدة العاب القوى المنهجية باستخدام الحاسب الآلي” شبكة المعلومات العالمية - الإنترنت internet”
على إتجاهات تلاميذ المدرسة الذكية نحو تعلم وممارسة وحدة العاب القوى المنهجية.
فروض البحث :-
- توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي للمجموعة الضابطة في مستوى الأداء المهاري لدى تلاميذ المدرسة الذكية في سباقات (البدء العالي- الجري السريع – الوثب الطويل – الرمي) لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية في مستوى الأداء المهاري لدى تلاميذ المدرسة الذكية في سباقات (البدء العالي- الجري السريع – الوثب الطويل – الرمي) لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات القياس البعدي للمجموعتين التجريبية والضابطة في مستوى الأداء المهاري لدى تلاميذ المدرسة الذكية في سباقات (البدء العالي- الجري السريع – الوثب الطويل – الرمي) لصالح المجموعة التجريبية .
- توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي للمجموعة الضابطة في مستوى التحصيل المعرفي لدى تلاميذ المدرسة الذكية في سباقات (البدء العالي- الجري السريع – الوثب الطويل – الرمي) لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية في مستوى التحصيل المعرفي لدى تلاميذ المدرسة الذكية في سباقات (البدء العالي- الجري السريع – الوثب الطويل – الرمي) لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات القياس البعدي للمجموعتين التجريبية والضابطة في مستوى التحصيل المعرفي لدى تلاميذ المدرسة الذكية في سباقات (البدء العالي- الجري السريع – الوثب الطويل – الرمي) لصالح المجموعة التجريبية .
- توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدى للمجموعة التجريبية في إتجاهات تلاميذ المدرسة الذكية نحو تعلم وممارسة وحدة العاب القوي المنهجية لصالح القياس البعدي .
منهج البحث:-
المنهج التجريبي باستخدام التصميم التجريبي للمجموعتين (مجموعة تجريبية واخرى ضابطة) وذلك لمناسبته وطبيعة هذا البحث .
مجتمع وعينة البحث:-
مجتمع البحث:-
تلاميذ المدرسة الذكية ” مدرسة النيل الإعدادية ” التابعة لإدارة أسيوط التعليمية والذي يتراوح عمرهم من (12 إلى 15سنة) والبالغ عددهم (410 تلميذاً) والمتمثلين في تلاميذ الحلقة الثانية من التعليم الأساسي للعام الدراسي(2010م – 2011م) بمحافظة أسيوط.
عينة البحث:-
تم اختيار العينة بالطريقة العمدية من تلاميذ الصف الأول الإعدادي بالمدرسة الذكية ” مدرسة النيل الإعدادية ” ، وبلغ قوامها (40 تلميذاً) تم تقسيمها لمجموعتين بالتساوي.
خطوات إجراء البحث:-
- تحليل المراجع والدراسات والمجلات والبحوث العلمية المتخصصة والمرتبطة بالبحث والإطلاع على شبكة المعلومات العالمية ” الإنترنت Internet ” بهدف توثيق الإطار النظري والتطبيقي للبحث.
- تحديد منهج ومجتمع وعينة البحث.
- تصميم استمارة لاستطلاع رأي الخبراء حول تحديد أنسب الصفات البدنية الخاصة بالمسابقات قيد البحث والاختبارات المناسبة لقياسها.
- تطبيق اختبار الذكاء لقياس الذكاء للتلاميذ عينة البحث.
- إجراء عمليتي التجانس للعينة والتكافؤ بين المجموعتين.
- تصميم استمارة لاستطلاع رأي الخبراء حول محاور وعبارات اختبار التحصيل المعرفي لمسابقات الميدان والمضمار المنهجية ” العاب القوى ” قيد البحث.
- بناء اختبار التحصيل المعرفي.
- تصميم استمارة استبيان لقياس اتجاهات التلاميذ نحو ممارسة وتعلم وحدة مسابقات الميدان والمضمار المنهجية ” العاب القوى ” باستخدام تقنية ” الانترنت Internet” التعليمية.
- تصميم استمارة لاستطلاع رأي السادة الخـبراء حول تحديد محاور ومحتوى الموقع التعليمي الالكتروني ” البرنامج المقترح ” لمسابقات الميدان والمضمار المنهجية باستخدام شبكة المعلومات العالمية ” الانترنت Internet ”.
- إجراء القياسات القبلية والمتمثلة في متغيرات البحث.
- تطبيق الموقع التعليمي الالكتروني ” البرنامج المقترح ” لمسابقات الميدان والمضمار المنهجية باستخدام
شبكة المعلومات العالمية ” الانترنت Internet ” على عينة المجموعة التجريبية .
- إجراء القياسات البعدية والمتمثلة في متغيرات البحث.
- إجراء المعاملات الإحصائية المناسبة.
- عرض النتائج وتفسيرها.
- التوصل إلى الاستنتاجات والتوصيات.
المعالجات الإحصائية:-
تم إجراء المعالجات الإحصائية التالية بناء على تحليل الدراسات المرتبطة:-
- المتوسط الحسابي . - معامل الالتواء . - معامل التميز .
– الوزن النسبي . - معامل السهولة . - نسبة التحسن .
- الانحراف المعياري . - معامل الصعوبة . - معامل الارتباط .
- اختبار دلالة الفروق للمتوسطات ( T- test ) .
الاستنتاجات:-
في نطاق مناقشة ما توصل إليه الباحث من نتائج أمكن التوصل إلى الاستنتاجات التالية:-
- تحسن مستوى الأداء المهاري والتحصيل المعرفي لتلاميذ المجموعة الضابطة والذي طبق عليهم البرنامج التقليدي في الأداء الحركي للمسابقات قيد البحث مما يدل على التأثير الإيجابي للطريقة التقليدية ، ولكن بنسب أقل من النسب التي دلت على تحسن مستوى تلاميذ المجموعة التجريبية
- تحسن مستوى الأداء المهاري والتحصيل المعرفي لتلاميذ المجموعة التجريبية بشكل واضح وملحوظ في الأداء الحركي للمسابقات قيد البحث مما يدل على التأثير الإيجابي والفعال للموقع التعليمي الإلكتروني ” البرنامج المقترح ” .
- تحسن مستوى الأداء المهاري والتحصيل المعرفي لتلاميذ المجموعة التجريبية على مستوى الأداء المهاري والتحصيل المعرفي لتلاميذ المجموعة الضابطة في المسابقات قيد البحث عند مستوى دلالة (0.05) ، وقد ظهر ذلك في نسب التحسن للمجموعتين ، فقد تراوحت نسب التحسن في الأداء المهاري للمجموعة التجريبية بين (57.57 %- 72.40 %) وللمجموعة الضابطة بين (47.80 % - 66.47 %) ، بينما بلغت نسب التحسن في مستوى التحصيل المعرفي للمجموعة التجريبية (87.72 %) وللمجموعة الضابطة (85.37 %) .
- تحسن إتجاهات تلاميذ المجموعة التجريبية نحو تعلم وممارسة وحدة العاب القوى المنهجية بإستخدام الحاسب الآلي ” شبكة المعلومات العالمية - الإنترنت internet ” في المسابقات قيد البحث ، وقد ظهر ذلك في نسب التحسن لاتجاهات التلاميذ والتي بلغت (87.34 %) .
التوصـيات:-
في ضوء نتائج البحث السابقة توصل الباحث إلى التوصيات الآتية:-
1- تطبيق الموقع التعليمي الإلكتروني ” البرنامج المقترح ” على شبكة المعلومات العالمية ” الإنترنت internet ” بإستخدام الحاسب الآلي على تلاميذ المدرسة الذكية بمحافظة أسيوط لتعليم مسابقات الميدان والمضمار المنهجية.
2- استخدام التعليم الإلكتروني وخاصة بناء المواقع التعليمية الإلكترونية في المجالات الرياضية المختلفة مع إمكانية تطبيقها والإستفادة منها بشكل جيد.
3- استخدام لمواقع التعليمية الإلكترونية على شبكة المعلومات العالمية ” الإنترنت internet ” بالمدارس التعليمية المختلفة دون الاقتصار على المدرسة الذكية.
4- إجراء الدراسات المتشابهة بإستخدام المواقع التعليمية الإلكترونية على الإنترنت internet لباقي وحدات المنهج الدراسي ” دليل المعلم ” لنفس المرحلة السنية لتلاميذ المدرسة الذكية وكذلك لباقي المراحل السنية بالمدرسة الذكية.
5- تشكيل لجنة متخصصة من خبراء مناهج التربية الرياضية وبعض مهندسي برمجيات تكنولوجيا التعليم لوضع مخطط لصياغة مناهج التربية الرياضية في إطار التعليم الالكتروني.
6- إنشاء مركز لتكنولوجيا التعليم من قبل المحافظة تابع لمديرية التربية والتعليم لتعليم التكنولوجية الحديثة وكيفية استخدام بناء المواقع التعليمية الإلكترونية داخل المدارس التعليمية لتعليم المواد الدراسية بشكل عام وتعليم التربية الرياضية بشكل خاص.
7- وضع تكنولوجيا التعليم بإستخدام المواقع التعليمية الإلكترونية على شبكة المعلومات العالمية ” الإنترنت internet ” ضمن منظومة التعليم الكاملة لوزارة التربية والتعليم بالجمهورية.
8- توعية هيئة إدارة المدارس التعليمية والمعلمين والتلاميذ بالمدارس التعليمية بصفة عامة و المدارس الذكية بصفة خاصة بدور المواقع التعليمية الإلكترونية بإستخدام شبكة المعلومات العالمية ” الإنترنت internet ” في التعليم من خلال الندوات والاجتماعات والإعلانات وورش العمل.
9- الاستفادة من الدراسات العلمية والأبحاث المرتبطة والتي أجريت في مجال توظيف واستخدام المواقع التعليمية الإلكترونية في التعليم للتعرف على أفضل الطرق الحديثة لتصميم المواقع التعليمية والإستفادة منها على أكمل وجه.
10- إجراء الدراسات المختلفة لاستطلاع أراء التلاميذ حول اتجاهاتهم وانطباعاتهم نحو التعلم من خلال المواقع التعليمية الإلكترونية.
11- الاستفادة من خبرات المتخصصين في تصميم وعمل المواقع التعليمية الإلكترونية على شبكة المعلومات العالمية ” الإنترنت internet ” من خلال الدورات التدريبية والمحاضرات والندوات والتي تساهم في توعية المعلمين بأهمية استخدام المواقع التعليمية وكيفية تصميمها والإستفادة منها.