الفهرس 
• الجانب الشخصي في تصور الذاتيةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 184 |  |  |
| | | from | 184 | | |
المستخلص
نبعت مشكلة الدراسة من أهمية موضوع الذاتية المهنية بصفة عامة، وذاتية المعلم بصفة خاصة. إلى جانب عدم العناية الكافية بمجال الذاتية المهنية من قبل علماء النفس، وندرة الدراسات التي تصدت لدراسة سيكولوجية الذاتية في الأدبيات النفسية العربية خاصة، على الرغم من الدعوة الصريحة من بعض المنظرين لدراسة الذاتية في سياق الإجتماعي الثقافي.
أسئلة الدراسة :
بناءً على ما سبق تحاول الباحثة دراسة تأثير السياق الإجتماعي المدرك على أبعاد الذاتية المهنية للمعلم في مرحلتين من مراحل تشكيلها وإعادة تشكيلها وهما : ذاتية المعلم الأوفر خبرة، وذاتية المعلم الأقل خبرة، ومدى فعالية المعلم كمؤشر على فعالية ذاتيته، ومن ثم يمكن تحديد مشكلة الدراسة في الأسئلة التالية :
1- ما مدى تكافؤ النموذج السببي المفترض لذاتية المعلم المهنية بين مجموعتي المعلمين الأوفر خبرة، والأقل خبرة؟
2- ما مدى اتفاق النموذج السببى المفترض لذاتية المعلم مع بيانات المجموعة الأولى (المعلمين الأوفر خبرة) ، وما هو أفضل نموذج يمكن استخراجه؟ وينقسم هذا السؤال الى:
أ- ما مدي الإسهام السببي المباشر لمتغيرات السياق الاجتماعي المدرك في أبعاد الذاتية المهنية للمعلم الأوفر خبرة (العملية / والمحتوى / والمعتقدات)؟
ب- ما مدى الإسهام السببي المباشر وغير المباشر لمتغيرات السياق الاجتماعي المدرك في متغيرات فعالية المعلم الأوفر خبرة (استيفاء المعرفة والدراية/وخصائص المعلم الشخصية) كمؤشر علي فعالية ذاتيته ؟
3- ما مدى اتفاق النموذج السببي لذاتية المعلم المهنية مع بيانات المجموعة الثانية (المعلمين الأقل خبرة)، وما هو أفضل نموذج يمكن استخراجه؟ ، وينقسم هذا السؤال إلى :
أ- ما مدي الإسهام السببي المباشر لمتغيرات السياق الاجتماعي المدرك في أبعاد الذاتية المهنية للمعلم الأقل خبرة (العملية / والمحتوى / والمعتقدات)؟
ب- ما مدى الإسهام السببي المباشر وغير المباشر لمتغيرات السياق الاجتماعي المدرك في متغيرات فعالية المعلم الأقل خبرة (استيفاء المعرفة والدراية/وخصائص المعلم.