Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر التماسك النصى فى دلالات التراكيب اللغوية :
المؤلف
محمود، مصطفى عبد النبى سيد.
هيئة الاعداد
باحث / مصطفى عبد النبى سيد محمود
مشرف / خليل عبد العال خليل
مشرف / عصام عبد الفتاح ندا
مناقش / محمد صلاح الدين مصطفى بكر
مناقش / محمد خليفة محمود
الموضوع
اللغة، علم. اللغة- النحو. اللغة- الصرف. اللغة- العروض والقوافى.
تاريخ النشر
2011.
عدد الصفحات
312 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
20/12/2011
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية دار العلوم - قسم النحو والصرف والعروض
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 330

from 330

المستخلص

جاء هذا البحث تحت عنوان: ((أثر التماسك النصي في دلالات التراكيب اللغوية: ديوان ابن الرومي نموذجًا)).
وهو يتكون من:
المقدمة: تحدثت فيها عن اهتمام الباحثين باللغة العربية، ويظهر هذا الاهتمام في المناهج العلمية التي وضعوها لدراسة اللغة، وكان أحدث هذه المناهج هو ((منهج نحو النص))، ومن هذا المنطلق يحاول البحث الكشف عن إحدى زوايا هذا المنهج، وهو جانب يهتم بتحديد أوجه التماسك داخل النصوص، ويشارك في ذلك كثير من الأدوات، وهذا ما سيعرضه البحث من خلال تمهيد وثلاثة فصول.
التمهيد: وقد تحدثت فيه عن المصطلحات التي تختص بالعنوان، فعرفت الدلالة في اللغة وفي الاصطلاح، وعرفت النص لغة واصطلاحًا، وعرفت علم لغة النص، ودوافع نشأة علم لغة النص، وشرحت المقصود بمصطلح التماسك، ودور القارئ في الحكم على تماسك النص.
وعرفت كذلك بابن الرومي وحياته وشعره تعريفًا موجزًا.
ويتلو هذا التمهيد ثلاثة فصول:
الفصل الأول: الربط بالضمير وأثره في دلالات التراكيب اللغوية.
ويتألف من مبحثين:
المبحث الأول: دور الضمير في تماسك النص، وأثره في دلالات التراكيب اللغوية.
وتحدثت فيه عن مفهوم الضمير، وصور الربط بالضمير، وعرفت المرجعية، ثم ختمت المبحث بنماذج تطبيقية.
المبحث الثاني: دور الأداة في تماسك النص وأثره في دلالات التراكيب اللغوية:
ويتمثل الربط بالأداة في أن معناها ينسحب على كل ما دخل في حيزها من عناصر الجملة، وفي سبيل ذلك تحدثت عن الأدوات الداخلة على الجمل، والأدوات الداخلة على المفردات، وفصلت الحديث عن الربط بأدوات العطف، والربط بأدوات الشرط.
وختمت الفصل بنماذج تطبيقية، فجاء تحليلنا للقصائد شاملا لكل ما تحويه القصيدة من ظواهر.
الفصل الثاني: الربط بالحذف والاستبدال:
وقد قسمت هذا الفصل إلى مبحثين:
المبحث الأول: دور تقدير المحذوف في تماسك النص، وأثره في دلالات التراكيب اللغوية:
وقد تحدثت فيه عن تعريف الحذف، وشروط الحذف وأسبابه، ثم تحدثت عن ضرورة الدليل وعلاقته بالتماسك النصي، وتحدثت عن مهمة القارئ وكيفية حدوث التماسك خلال تقدير المحذوف، ثم ذكرت صور الحذف، فذكرت حذف الاسم وحذف الفعل وحذف الحرف وحذف الجملة.
المبحث الثاني: دور الاستبدال في تماسك النص وأثره في دلالات التراكيب اللغوية:
بدأت بتعريف الاستبدال، وبينت كيف يسهم الاستبدال في تماسك النص؛ حيث يتم الربط من خلال وقوع العنصر المستبدل أولا، ثم استخدام العنصر البديل ثانيًا، وذكرت أنواع الاستبدال من استبدال اسمي واستبدال فعلي واستبدال جملي، وأنهيت المبحث بالحديث عن فائدة الاستبدال؛ فهو يستخدم لتجنب التكرار، بالإضافة إلى الاقتصاد [الاختصار] في الاستخدام؛ حيث يسمح لمستخدم اللغة بحفظ المعنى في الذاكرة دون الحاجة إلى ذكره مرة أخرى.
الفصل الثالث: الربط بالتكرار والتضام:
وجاء هذا الفصل على مبحثين:
المبحث الأول: دور التكرار في تماسك النص وأثره في دلالات التراكيب اللغوية:
تحدثت فيه عن مفهوم التكرار، وبينت أن التكرار يعني استمرار الإشارة إلى العنصر المعجمي؛ فيؤدي هذا الاستمرار إلى ترابط المعنى في النص، وذكرت أن الربط يتم بعدة صور؛ هي:
1- تكرار العنصر نفسه.
2- الترادف.
3- الاسم الشامل.
4- الكلمة العامة.
وأنهيت المبحث بالحديث عن أغراض التكرار.
المبحث الثاني: دور التضام في تماسك النص وأثره في دلالات التراكيب اللغوية:
عرفت فيه التضام، وبينت أن التضام نوع من أنواع الربط المعجمي؛ حيث يربط عنصر بعنصر آخر من خلال الظهور في سياقات متشابهة.
وأنهيت المبحثين بنماذج تطبيقية.
وبعد الحديث عن المقدمة والتمهيد والفصول، ختمت البحث بأهم النتائج، وتلى ذلك المصادر والمراجع، ثم الفهارس الفنية.