Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير الأورجانون الجديد لفرنسيس بيكون فى نظرية العلم عند كارل بوبر =
المؤلف
الخضرية, شرين الحسنين عبد العال.
هيئة الاعداد
باحث / شرين الحسنين عبد العال الخضرية
مشرف / ماهر عبد القادر محمد على
مناقش / ماهر عبد القادر محمد على
مناقش / راوية عبد المنعم عباس
مناقش / محمد أحمد محمد السيد
الموضوع
المعرفة - فلسفة ونظريات. الفلسفة الحديثة. الفلسفة الغربية.
تاريخ النشر
2010.
عدد الصفحات
394 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
فلسفة
تاريخ الإجازة
11/1/2011
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - قسم الفلسفة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 414

from 414

المستخلص

تتناول هذه الدراسة موضوع تأثير الأورجانون الجديد لفرنسيس بيكون فى نظرية العلم عند كارل بوبر حيث بدأت الدراسة بمقدمة ضمت أهمية الموضوع و مبررات اختياره و الدراسات السابقة ثم تناولت الدراسة الجذور الإبستمولوجية لتشكيل الإطار المعرفى فى لنسق العلم الحديث من خلال نقد العلم القديم, علم العصور الوسطى, مبادئ تأسيس العلم الحديث, بداية اللعلم الحديث و الثورة المنهجية, أزمة الفيزياء الكلاسيكية والثورات العلمية المتلاحقة فى القرن العشرين.
- ثم تناولت الدراسة الثورة على العلم القديم فى جانبها السلبى عند فرنسيس بيكون من خلال نقد العلم القديم, رفض فكرة تقديس آراء المشاهير من القدماء, رفض المنطق الأرسطى, نقد العقل.
- ثم تناولت الثورة المنهجية التى أرساها بيكون فى القرن السابع عشر فى جانبها الإيجابى و نظريته فى المنهج العلمى من خلال الاستقراء الأرسطى , مرحلة التجريب عند فرنسيس بيكون, مرحلة التسجيل من المنهج العلمى عند فرنسيس بيكون.
- ثم تناولت أثر فرنسيس بيكون على العلماء اللاحقين من خلال جون ستيوارت مل كنموذج ثم أثر فرنسيس بيكون فى إرساء القواعد المعرفية لنظرية المعرفة العلمية منذ القرن السابع حتى منتصف القرن التاسع عشر ثم الثورة المادية العلمية , ونيوتن والمادية العلمية الكلاسيكية ثم أوجست كونت و مادية علمية تمتد إلى الوضعية المنطقية
- كما تناولت الجانب السلبى للثورة العقلانية النقدية على النظرة الكلاسيكية للمنهج الاستقرائى من خلال اقتلاع المنهج الاستقرائى من جذوره المعرفية اعتقاداً على تفنيد بيكون له فى جانبيه السلبى والإيجابى, ثورة العقلانية النقدية فى جانبها السلبى كرد فعل على التجريبية المنطقية دفاعاً عن الميتافيزيقاثم مبدأ التكذيب بوصفه معياراً للتمييز بين العلم واللاعلم, ثم تناولت ثورة بوبر المنهجية الإيجابية و الانتقال من منطق تبرير المعرفة و التحقيق إلى منطق الكشف العلمى ونمو المعرفة العلمية كمعالجة منهجية ثم أهم النتائج لممارسة معيار القابلية فى ظل ثورة بوبر العقلانية النقدية والانتقال من التراكمية التجربيبية إلى منطق النمو والعقلانية الثورية ثم خاتمة ضمت أهم النتائج التى تم التوصل إليها خلال تلك الدراسة.