الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 340 |  |  |
| | | from | 340 | | |
المستخلص
تناولت الرسالة العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية وليبيريا ( 1944 – 1981 ) لتبرز الارتباط القوي بين الدولتين، حيث كانت الولايات المتحدة سببًا في ظهور دولة ليبيريا؛ ومن ثم ظهر التأثير الأمريكي على ليبيريا في النواحي السياسية والاقتصادية، بالإضافة إلى النواحي الاجتماعية والثقافية. وقد قسمت هذه الرسالة إلى فصل تمهيدي وأربعة فصول على النحو التالي:
الفصل التمهيدي: تناول نشأة العلاقات الأمريكية الليبيرية وتطورها حتى عام 1944، موضحًا تطور نظام الرق في أمريكا حتى النصف الثاني من القرن التاسع عشر، ثم المراحل التي مرت بها فكرة تهجير الزنوج إلى أفريقيا، ثم دور الولايات المتحدة في تأسيس ليبيريا، وأهم ملامح العلاقات السياسية والاقتصادية بين الولايات المتحدة وليبيريا حتى عام 1944.
الفصل الأول: تناول العلاقات السياسية بين الولايات المتحدة الأمريكية وليبيريا ( 1944 – 1981 )، موضحًا محددات السياسة الأمريكية تجاه ليبيريا، وتأثير الولايات المتحدة على نظام الحكم في ليبيريا، ثم المساعدات الأمريكية للقوات المسلحة الليبيرية، ثم سياسة الإدارات الأمريكية تجاه ليبيريا، وأخيرًا موقف أمريكا من الانقلاب ضد الرئيس الليبيري تولبرت.
الفصل الثاني: تناول أثر العلاقات الأمريكية الليبيرية في سياسة ليبيريا الخارجية في المجالين الدولي والإقليمي.
الفصل الثالث: تناول العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة الأمريكية وليبيريا، موضحًا التعاون الاقتصادي بين الولايات المتحدة وليبيريا في مجال الزراعة، ثم الدعم الأمريكي للحكومة الليبيرية في مجال الصناعة، والتبادل التجاري بين البلدين، والاستثمارات الأمريكية في ليبيريا، وأخيراً المساعدات المالية المقدمة من الولايات المتحدة لليبيريا.
الفصل الرابع: تناول العلاقات الاجتماعية والثقافية بين الولايات المتحدة الأمريكية وليبيريا، موضحًا المساعدات الأمريكية لليبيريا في مجال الصحة، والطوائف الدينية في ليبيريا، ودور البعثات التنصيرية الأمريكية فيها، ثم دور الولايات المتحدة في المراحل المختلفة للتعليم الليبيري، وأخيرًا وسائل الاتصالات التي أسستها الولايات المتحدة في ليبيريا.
الخاتمة: تنتهي الدراسة بخاتمة عرضت أهم النتائج التي توصل إليها البحث