الفهرس 
الفصل الأول.يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 252 |  |  |
| | | from | 252 | | |
المستخلص
تناولت فى دراستى الأثر السياسى فقط لهذه الشخصية لما له من مواقف سياسية متعددة وقد قسمت هذا الموضوع إلى مقدمة وأربعة فصول وخاتمة، وتناولت فى المقدمة : أسباب إختيار الموضوع وأهميته والتى تمثلت فى إشتباك هذه الشخصية فى العديد من الأحداث السياسية العالمية، ليست فى القارة الأوربية فقط، بل فى العديد من دول العالم.
وقد اعتمدت فى هذا البحث على العديد من الوثائق غير المنشورة، والتى تمثلت فى وثائق وزارة الخارجية البريطانية والمحفوظة فى دار الوثائق العامة بإنجلترا والمحفوظة فى دار الوثائق القومية بالقاهرة، واعتمدت على تقارير وزارة الخارجية المصرية المرسلة لها من السفارات فى بعض الدول.
الفصل الأول : يتناول نشأة أنتونى إيدن وتعليمه وتكوينه السياسى.
الفصل الثانى : بعنوان ”أنتونى إيدن وزيراً لشئون عصبة الأمم ثم وزيراً للخارجية 1935-1945 مـ” وأوضحت موقف أنتونى إيدن من إحتلال هتلر لمنطقة الراين ثم موقفه من الغزو الإيطالى للحبشة فى عام 1935 مـ، ثم دوره فى الحرب الأهلية الأسبانية، ومحاولات أنتونى إيدن فى تحسين وضع بريطانيا فى الحرب العالمية الثانية بوصفها قائدة للحلفاء فى ذلك الوقت.
الفصل الثالث بعنوان ”أنتونى إيدن عضواً فى مجلس العموم ثم وزيراً للخارجية 1945-1955.
الفصل الرابع : بعنوان ”أنتونى إيدن رئيساً للوزراء 1955-1957 مـ.”.
الخاتمة : توضح أبرز نتائج البحث، ومنها تأثر أنتونى إيدن بوالده، والذى ظهر فى حب أنتونى للفن وخاصة الرسم المائى، وظهر فى تأسيس أنتونى الجمعية أوفيزى فى أثناء دراسته فى جامعة أكسفورد.