Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التعريف بالفلاسفة الأربعة /
الناشر
ماجد محمد إبراهيم زعلوك،
المؤلف
زعلوك، ماجد محمد إبراهيم.
الموضوع
الفلسفة - بحوث - تاريخ. الفلاسفة - بحوث .
تاريخ النشر
2007 .
عدد الصفحات
679ص. ؛
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 707

from 707

المستخلص

فأما الباب الأول، فهو بعنوان ”الحكمة الإشراقية و مصادرها”، وقد تناول الباحث فيه ما يلي:
1) الفصل الأول بعنوان ” التصوف الإسلامي وأثره في الحكمة الإشراقية.” وقد حاول فيه الباحث التعريف بالفكر الصوفي ممثلًا في آراء ذي النون المصري و الحلاج كمثالين، والتعريف بالمذهب الإشراقي عن طريق عرض أفكار مؤسسه السهروردي المقتول كنموذج لذلك الفكر. إضافة إلى مقارنة الفكر الإشراقي بالفكر الصوفي في محاولة لاستكشاف أوجه الاتفاق و الافتراق بين الإشراق و التصوف، إلى جانب الوقوف على الأثر الصوفي في الفكر الإشراقي.
2) الفصل الثاني بعنوان ”مصادر الإشراق الفلسفية.” ويحاول فيه الباحث استكشاف جذور الفكر الإشراقي في الفلسفات السابقة ممثلة في: أفلاطون ممثلًا للفكر اليوناني، و أفلوطين ممثلًا للفكر السكندري، و الكندي ، و الفارابي، وابن سينا، كمُمَثلين للفلسفة الإسلامية .
3) الفصل الثالث: بعنوان ”أثر الديانات الشرقية القديمة على الحكمة الإشراقية” و يحاول فيه الباحث استكشاف جذور الفكر الإشراقي في الديانات القديمة، ممثلة في الهِرْمِسِيَّة، و الصابئية، و الديانات الهندية القديمة بمراحلها الثلاث: مرحلة الفيدا (الأوبانيشاد)، و مرحلة الأناشيد (العصر الملحمي)، و البوذية، إلى جانب الغُنوصية.
• و أما الباب الثاني فهو بعنوان ” الطبيعة وما بعد الطبيعة عند فلاسفة الإسلام في الأندلس في القرنين الخامس و السادس الهجريين.” ويتناول ما يلي:
1) الفصل الأول بعنوان ”مسائل الألوهية و النبوة عند فلاسفة الإسلام في الأندلس في القرنين الخامس و السادس الهجريين.” ويتناول استدلال الفلاسفة الأربعة على وجود الخالق، و آراءهم فيما يتعلق بذات الخالق و صفاته .
2) الفصل الثاني بعنوان ” مسألة نشأة الكون و علاقته بخالقه و موقع الإنسان منه عند فلاسفة الإسلام في الأندلس في القرنين الخامس و السادس الهجريين.” ويتناول رأي الفلاسفة الأربعة في نشأة الكون، و علاقته بخالقه، و موقع الإنسان منه .
3) الفصل الثالث بعنوان ”النفس و العقل عند فلاسفة الإسلام في الأندلس في القرنين الخامس و السادس الهجريين.” ويتناول رأي الفلاسفة الأربعة في النفس و العقل .
• وأما الباب الثالث و الأخير، فهو بعنوان ” طبيعة المعرفة ومراحلها عند فلاسفة الإسلام في الأندلس في القرنين الخامس و السادس الهجريين.” ويتناول ما يلي:
1) الفصل الأول بعنوان ”المعرفة الحسية عند فلاسفة الإسلام في الأندلس في القرنين الخامس و السادس الهجريين.” ويتناول رأي الفلاسفة الأربعة في المعرفة الحسية، ومجالاتها، وقوى الحس .
2) الفصل الثاني بعنوان ” المعرفة العقلية عند فلاسفة الإسـلام في الأندلس في القرنيـن الخامس و السادس الهجريين .” و يتناول رأي الفلاسفة الأربعة في المعرفة العقلية .
3) الفصل الثالث بعنوان ” مصادر المعرفة الإشراقية ووسائلها عند فلاسفة الإسلام في الأندلس في القرنين الخامس و السادس الهجريين.” و يتناول رأي الفلاسفة الأربعة في مراحل المعرفة الإشراقية و مصادرها و وسائلها.