![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract العلم نشاط نسانى حافل بالاحدث والاكتشافات العلمية التى قم بها وتوصل اليها عدد منالشخصيات الانسانية البرزة فى تاريخ العلم. ولقد كان لمثل هذه الاكتشافات العلمية اكبر الاثر فى تطوير لعلم الى نظام يجمع بين النظرية والتجربة،وفى تطوير العلم من مرحلة كان يستخدم فيها من اجل فهم الطبيعة والكون وتفسير الظواهر الى مرحلة استخدام العلم وتطبيقاته فى مختلف نواحى الحياة العملية وفى مجالات حيوية ترتبط بحياة الانسان وتؤثر فيه لهذ يعيش الانسان اليوم عصر العلم والتكنولوجيا ، ويستلزم هذا ان يكون المواطن العادى ملما بطبيعة العلم فاهما له، ويبرز براهيم بسيونى عميره وفتحى الديب اهمية ان يكون هذا هدفا من اهداف التربية العملية بقولهما( انه يجب ان يكون من اهداف تدريس العلوم مساعدة الدارسين على ن يزدادو فهما بطبيعة العلم بحيث تنمو لدى الدارسين صورة غير مشوهة و متجزه عن لمجال من النشاط الانسانى لمفكر)وقد تتعدد المداخل لتدريس العلوم ولايوجد مدخل واحد للتدريس يجب ان يتبعه كل مدرس مع اى مجموعة من التميذ عند تدريس ى موضوع ، اذ ان التنويع فى استخدام المدخل امر مرغوب فيه. ومن بين المداخل التى يمكن استخدامه لتدريس بعض موضوعات لعلوم المدخل التريخى. |